أهمّ الجوانب التطويرية لنظرية الذكاءات المتعددة في مجال الممارسة التعليمية ـ التعلمية:
1- إنها مقاربة تساعد على تحسين المردودية التعليمية ـ التعلمية.
1- إنها مقاربة تساعد على تحسين المردودية التعليمية ـ التعلمية.
2- إنها مقاربة تساعد على الرفع من أداء المدرسين.
3- إنها مقاربة تراعي طبيعة كل المتعلمين في الفصل الدراسي.
4- إنها مقاربة تنطلق من اهتمامات المتعلمين وتراعي ميولهم وقدراتهم.
5- إنها مقاربة تساعد على تنمية قدرات المتعلمين وتطويرها.
6- إنها مقاربة تنصف كل المتعلمين وتعتبر أن لكل واحد منهم قدرات معينة.
إن هذه المميزات التي تتميز بها نظرية الذكاءات المتعددة جعلتها تحدث ثورة في مجال الممارسة التربوية والتعليمية في أمريكا، عقب سنوات قليلة من ظهورها، لما أحدثته من تجديد وتغيير، ساعد على استثمار إمكانات المتعلمين وتنميتها وتفعيل العمل التربوي وجعله يواكب التطور العلمي الذي حققته السيكولوجيا المعرفية التي تتحرك هذه المقاربة في إطارها العلمي.
التسميات
ذكاءات متعددة