فيما يخص الحركة الثقافية الأمازيغية التي تتبنى مبادئ الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، تندرج المطالبة بالحقوق الثقافية واللغوية في سياق التعايش من خلال المساواة بين اللغات والثقافات، بين الرجال والنساء. لذا نص القانون الداخلي للحركة الثقافية الأمازيغية منذ 1991 على حق الاعتراف ب"الأمازيغ" كمجموعة لها لغتها وثقافتها وهويتها الخاصة، هذا الاعتراف ليس شكليا ولكنه "اعتراف رسمي" بالحقوق الثقافية واللغوية والهوياتية.
التسميات
أمازيغ