مع تطور العصر ظهرت قضايا معاصرة استدعت العلماء لإيجاد حلول شرعية لها وفق مقاصد الشرع خاصة القضايا التي لم يرد فيها نص قطعي.
ويشترط في المجتهد ما يلي:
1- فقه الشرع:
ويقصد به أن يكون المجتهد المجد.
-عالما بالقرآن و السنة لاستنباط الأحكام الشرعية.
- متمكنا من علوم اللغة العربية والبلاغ.
- مراعيا المقاصد الشرعية في استنباط الأحكام والتي مدارها على درء المفاسد وجلب المصالح تقيا ورعا يهدف من اجتهاده نيل رضى الله تعالى وخدمة الإسلام و المسلم.
2- فقه الواقع:
أي أن يكون المجتهد عالما بواقع الناس الاجتماعي والثقافي والاقتصادي و السياسي والبيئي حتى يتمكن من تنزيل أحكام الشرع على القضايا معاصرة وفق مقاصد الشرع.
ويشترط في المجتهد ما يلي:
1- فقه الشرع:
ويقصد به أن يكون المجتهد المجد.
-عالما بالقرآن و السنة لاستنباط الأحكام الشرعية.
- متمكنا من علوم اللغة العربية والبلاغ.
- مراعيا المقاصد الشرعية في استنباط الأحكام والتي مدارها على درء المفاسد وجلب المصالح تقيا ورعا يهدف من اجتهاده نيل رضى الله تعالى وخدمة الإسلام و المسلم.
2- فقه الواقع:
أي أن يكون المجتهد عالما بواقع الناس الاجتماعي والثقافي والاقتصادي و السياسي والبيئي حتى يتمكن من تنزيل أحكام الشرع على القضايا معاصرة وفق مقاصد الشرع.
التسميات
إسلاميات