لقد كان موقف النبي صلى الله عليه وسلم كقائد لهذه الأمة نموذجاً لمواقف القادة عند الأزمات وهاك أمثلة :
1- تعلقه صلى الله عليه وسلم بربه سبحانه وتعالى ..
- وفي غزوة بدر عندما ظل النبي صلى الله عليه وسلم رافعاً يديه إلى السماء يدعو ربه ويقول اللهم إن تهلك هذه العصابة لن تعبد في الأرض بعد اليوم حتى جاءه أبو بكر رضي الله عنه قائلاً : إن الله منجز وعدك يا رسول الله. ويوم أن قال له الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فقال صلى الله عليه وسلم [حسبنا الله ونعم الوكيل] .
2- ثقته صلى الله عليه وسلم بالنصر :
- ومثال ذلك مثل غزوة بدر وقف النبي صلى الله عليه وسلم يشير إلى مواطن في الأرض .. ويقول: هذا مصرع فلان وهذا مصرع فلان؛ يقول الصحابة: فما أخطأ موقع أحدهم.. وبعد موتهم ودفنهم في القليب وقف أمام القليب صلى الله عليه وسلم وقال : 'إنا وجدنا ما وعدنا ربنا حقاً فهل وجدتم ما وعد ربكم حقا' .
3- شجاعته صلى الله عليه وسلم في الأزمات:
- ومثال ذلك لما ارتجفت المدينة وسمع الناس دوياً عظيماً فيها خرج الناس لينظروا.. فإذا بالنبي صلى الله عليه وسلم قد عاد راكباً على حصانه من غير سرج يقول لهم .. 'لم تراعو .. لم تراعو' .
- وكان أصحابه رضوان الله عليهم يقولون : كنا إذا اشتد بنا الوطيس احتمينا بالنبي صلى الله عليه وسلم.
1- تعلقه صلى الله عليه وسلم بربه سبحانه وتعالى ..
- وفي غزوة بدر عندما ظل النبي صلى الله عليه وسلم رافعاً يديه إلى السماء يدعو ربه ويقول اللهم إن تهلك هذه العصابة لن تعبد في الأرض بعد اليوم حتى جاءه أبو بكر رضي الله عنه قائلاً : إن الله منجز وعدك يا رسول الله. ويوم أن قال له الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فقال صلى الله عليه وسلم [حسبنا الله ونعم الوكيل] .
2- ثقته صلى الله عليه وسلم بالنصر :
- ومثال ذلك مثل غزوة بدر وقف النبي صلى الله عليه وسلم يشير إلى مواطن في الأرض .. ويقول: هذا مصرع فلان وهذا مصرع فلان؛ يقول الصحابة: فما أخطأ موقع أحدهم.. وبعد موتهم ودفنهم في القليب وقف أمام القليب صلى الله عليه وسلم وقال : 'إنا وجدنا ما وعدنا ربنا حقاً فهل وجدتم ما وعد ربكم حقا' .
3- شجاعته صلى الله عليه وسلم في الأزمات:
- ومثال ذلك لما ارتجفت المدينة وسمع الناس دوياً عظيماً فيها خرج الناس لينظروا.. فإذا بالنبي صلى الله عليه وسلم قد عاد راكباً على حصانه من غير سرج يقول لهم .. 'لم تراعو .. لم تراعو' .
- وكان أصحابه رضوان الله عليهم يقولون : كنا إذا اشتد بنا الوطيس احتمينا بالنبي صلى الله عليه وسلم.
ليست هناك تعليقات