مثل كل دول العالم النامى شهدت مصر فى النصف الثانى من القرن العشرين نموا سكانيا سريعا ومفاجئا بفضل النقل السريع (بسبب التقدم الهائل فى مجال النقل والاتصالات) لأدوات التقدم الطبي التى تعمل على اكتشاف ومعالجة الأمراض الذي أخذ وقتا طويلا نسبيا فى دول العالم المتقدم.
فأدى ذلك إلى خفض هائل فى أعداد الوفيات لا يقابلها خفض مماثل فى أعداد المواليد مما أدى إلى هذه الزيادة الرهيبة في أعداد السكان في مصر وكذلك كل دول العالم النامي.
مما حدا العالم المتقدم ان يقوم بعقد المؤتمرات العالمية للسكان مثل مؤتمرات السكان 1974، 1984، 1994 ومؤتمرات الأم، الطفل ، التنمية، عقد المرأة، البيئة، وغيرها.
وفي مصر يمكن بلورة المشكلة السكانية فى ثلاثة أبعاد هي:
1- النمو السكانى السريع.
1- النمو السكانى السريع.
2- التوزيع الجغرافى غير المتوازن.
3- انخفاض مستوى الخصائص السكانية.
التسميات
مسوح سكانية