حل أسئلة قصيدة المُشرَّد لعبد الكريم الكرمي

حل أسئلة قصيدة المُشرَّد لعبد الكريم الكرمي:

س1- أضع دائرة حول رمز الإجابة الصحيحة: 
أ- قال الشاعر أبو سلمى قصيدته بعد سنة :                             1- 1948
ب- ولد الشاعر في مدينة:                                                  1- طولكرم.
ج- لقب الشاعر أبو سلمى:                                                  2- زيتونة فلسطين
د- يظهر الشاعر من خلال الأبيات :                                      2- ناقما عليهم
هـ- يفيد الاستفهام في قول الشاعر: "أيها الباكي وهل يجدي البكا"  2- النفي

س2- أضع إشارة (+) للعبارة الصحيحة وإشارة (x) للعبارة غير الصحيحة فيما يأتي: 
أ- (+) جاءت ألفاظ القصيدة سهلة واضحة، اختارها الشاعر من معجم مأساوي.
ب- (+)  تدل كلمة المشرد في القصيدة على حالة الإنسان الفلسطيني في الشتات وما يعانيه من بؤس.
ج- (x) بين كلمتي "يحمي و الحمى" طباق.

س3- تدور القصيدة حول ثلاث أفكار رئيسة، أذكرها، ثم أحدد الأبيات التي تمثلها. 
1- التشرد والضياع، "الأبيات من 1-6".
2- الشوق والحنين للوطن، "الأبيات 7-9".
3- التفاؤل والأمل  "من 10 -13".

س4- توحي الألفاظ والصور التي استخدمها الشاعر في قصيدته بحزنه الشديد على ما أصاب وطنه وشعبه، أوضح ذلك  مع التمثيل. 
جاءت الألفاظ والصور الخيالية متوافقة مع الحالة الشعورية التي يعبر عنها الشاعر، وهي حالة البكاء والحزن الشديد على ما أصاب الشعب الفلسطيني من عذابات ومآسي، لذلك اختار كلماته من معجم مأساوي يفيض بتلك المعاني مثل: "الجرح، نحترق، الأيتام، أدمعهم، شظايا، ضحايا، الظلم، الحرية الحمراء، البكا،، ضاع"، كما أنه اختار من الصور الخيالية ما يعبر عن صدق التجربة، وقوة العاطفة، مثل "تهوي العذارى مثل شهب" تشبيه يوحي بالضياع والإذلال "حملوا أعوامهم" استعارة مكنية، توحي بثقل الهموم والآلام و" ننثر الأنجم" استعارة تصريحية ، توحي بكثرة الشهداء وعظم التضحيات. 

س5- تعددت أساليب النداء في القصيدة، أبين الغرض البلاغي منها. 
أ- أيها الباكي: التحسر والأسى.
ب- يا فلسطين: التحسر.

س6- في البيت الثالث أسلوب أمر ، ما الغرض البلاغي منه؟
الغرض البلاغي من الأمر في قول الشاعر: "سر معي في طريق العمر" هو الالتماس.

س7- استخرج من النص تشبيها ، وأبين أركانه وقيمته البلاغية. 
التشبيه هو:" تهوي العذارى مثل شهب" شبه الفتيات العذارى وقد هتكت أعراضها، بالنجوم الساطعة التي تتهاوى من السماء، ووجه الشبه السقوط والتهاوي بعد الرفعة والسمو، وقيمته الجمالية تكمن في تجسيد الفكرة وتوضيحها، مع الإيحاء بما أصاب الشعب من ذل وهوان.
أركان التشبيه:
- المشبه: العذارى.
- المشبه به: الشهب.
- وجه الشبه: السقوط.
- الأداة: مثل.

س8- أشرح البيت الثاني عشر شرحا أدبيا وافيا، مبينا ما فيه من صور بلاغية وقيم جمالية. 
يعبر الشاعر عن التضحيات العظيمة التي يقدمها الشعب الفلسطيني فداء للوطن، وأن دماء الشهداء والجرحى هي التي تضيء له سبيل الحرية والاستقلال، وقد استخدم الشاعر الصور الخيالية التي تعمق هذه المعاني منها:
- الاستعارة التصريحية في قوله: "ننثر الأنجم" حيث شبه الشهداء بالنجوم التي تضيء السبيل، وهي توحي بكثرة الشهداء وعلو منزلتهم، والكناية عن كثرة التضحيات في قوله: "الحرية الحمراء" وهي توحي بأهمية التضحية في نيل الحرية.

س9- يعكس المقطع الثاني من القصيدة رؤية الشاعر للواقع والمستقبل. أوضح إلى أي مدى وفق الشاعر في التعبير عنها.
يعكس هذا المقطع رؤية الشاعر للواقع والمستقبل، حيث يرى أن الأمل والتفاؤل هما أساس الحياة والبقاء، وأن الوطن لن يضيع طالما ظل خالدا في نفوسنا وقلوبنا نحميه بأجسادنا ونفديه بأرواحنا.

1- وفق الشاعر في استخدام الكلمات القوية المعبرة التي تزرع الأمل في النفوس مثل: " كفكف الدمع، وهل يجدي البكا سر، الأمل الضّاحك، الأنجم، ما ضاع منا وطن.

2- وفق في تنوع الأساليب بين الخبرية والإنشائية بما يتوافق مع الناحية الشعورية.

3- استخدام الصور الخيالية الجميلة في قوله: "ننثر الأنجم" والكناية في قوله: "للحرية الحمراء" والمحسنات البديعية كالطباق بين ضاع وخالد.

إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال