كان أكثر الجاهليين وثنيين، وكانت عبادة الأصنام منتشرة بينهم انتشاراً واسعاً، وقد أشار القرآن الكريم إلى بعض آلهتهم ورموزها من أصنامهم وأوثانهم ، فيقول سبحانه وتعالى:{أفرأيتم اللاتَ والعزّى ومناةَ الثالثةَ الأخرى} ويقول سبحانه وتعالى :{ولا تذرُنّ ودا ولا سُواعا ولا يغوثَ ويعوقَ ونَسْرا}.
وجاء في التفسير أن هذه الأصنام، إنّما كانت أسماء لرجال صالحين من قوم نوح، فلما هلكوا صنعوا لهم تماثيل، وعبدوهم ، ثم تووْرثت عبادتهم حتى انتهت إلى عرب الجاهلية.
وجاء في التفسير أن هذه الأصنام، إنّما كانت أسماء لرجال صالحين من قوم نوح، فلما هلكوا صنعوا لهم تماثيل، وعبدوهم ، ثم تووْرثت عبادتهم حتى انتهت إلى عرب الجاهلية.
التسميات
ديانات العرب