الدول الرئيسية في التجارة البترولية خلال عام 1994:
الـدول الـمـصـدرة | الـدول الـمـسـتـوردة | ||
نيجيريا | 77.2 م طن | الولايات المتحدة الأمريكية | 349.9 م طن |
المكسيك | 67.4 م طن | اليابان | 232.4 م طن |
فنزويلا | 73.6 م طن | ألمانيا | 106.0 م طن |
العربية السعودية | 313.6 م طن | بلجيكا | 28.3 م طن |
الامارات العربية المتحدة | 90.3 م طن | إسبانيا | 53.1 م طن |
إيران | 129.7 م طن | فرنسا | 76.2 م طن |
أندونيسيا | 32.0 م طن | ايطاليا | 76.0 م طن |
المملكة المتحدة | 81.8 م طن | النرويج | 746 ألف طن |
مجموعة الدول المستقلة | 94.4 | الأراضي المنخفضة | 56.7 م طن |
/ | / | المملكة المتحدة | 53.4 م طن |
من خلال جدولي الانتاج و الاستهلاك و من خلال جدول التجارة يتضح لنا ما يلي:
1- بالنسبة للدول المصدرة:
أ)- هناك دول تحتل الصدارة في الانتاج و التصدير معا كالسعودية (حوالي 43 % من جملة الصادرات العالمية).
ب)- يساهم الشرق الأوسط بربع من الصادرات العالمية.
ج)- إفريقيا تحتل المركز الثاني بفضل بترول نيجيريا، ليبيا و الجزائر.
2- بالنسبة للدول المستوردة:
أ)- هناك دول تحتل أهمية من حيث الانتاج لكنها تضطر إلى الاستراد لكثرة حاجياتها للطاقة كالولايات المتحدة الأمريكية.
ب)- تأتي اليابان بعد الولايات المتحدة الأمريكية في عملية الاستراد بسبب فقرها لهذه المادة.
ج)- أوربا الغربية تستورد معظم حاجياتها، رغم بترول بحر الشمال.
من هذا المنطلق نجد أن الدول المصنعة تحاول جاهدة فرض نفوذها على مناطق الانتاج في العالم، خاصة على منطقة الشرق الأوسط، و ما حدث في حرب الخليج عام 1990 إلا دليل على ذلك.
التسميات
طاقة