تكمن أهمية التدريب في تنظيمه على محاور وأبعاد من الكفايات تتفرع عنها قدرات ومهارات بحيث:
1- تلبي حاجة المعلمين وتمنحهم جهداً أكثر فاعلية في التعلم الذاتي، والفهم الأفضل للمهارات والقدرات.
2- توفر فرصاً أفضل للنجاح في الأنشطة للعمل على تحسين مستويات المعلمين مهنياً.
3- تساعد المتعلمين على تحسين مستويات التعلم، والنهوض بالمستوى التعليمي إلى مستوى أرفع.
ويعتمد التدريب لتلبية الحاجات على تطوير أداء المعلم والمتعلم من خلال:
1- قدرته على بناء مواقف تعليمية تعمل على توظيف استخدام المعرفة في المواقف الحياتية للمتعلمين.
2- تعميق مهارات التعلم من خلال قدرة المعلم على توظيف المهارات التعليمية لبناء عملية التفكير وتعميقها عند المتعلمين.
3- القدرة على التعامل مع المستويات المختلفة من المتعلمين من خلال تطوير المحتوى التعليمي وبناء أنشطة مختلفة المستويات.
4- بناء اتجاهات إيجابية عند المتعلمين ضرورية لحياة العصر والمستقبل الذي ينتظرهم من مثل:
- المناقشة والحوار الهادف.
- إبداء الرأي.
- تقبل الرأي الآخر.
- السلوك الديمقراطي
- العمل الجماعي.
- المناقشة والحوار الهادف.
- إبداء الرأي.
- تقبل الرأي الآخر.
- السلوك الديمقراطي
- العمل الجماعي.
التسميات
اختبارات المعلمين