أعلام الشعراء بالأندلس:
عصر الولاة:
- لم يهتم الناس بصناعة الأدب لانشغالهم بالفتوح.
- حفظت المصادر اسم أبي الأجرب جعونة ابن الصمة، وأبي الخطار حسام بن ضرار.
عصر الإمارة:
- نشط الشعر.
- عبد الرحمن الداخل: رقة الشعر الأموي وجزالته، تعمق في الفخر والحنين.
- يحيى بن حكم الغزال: ثلاث مراحل: الشباب (الغزل، الدعابة، المجون)، التعقل والأناة (النقد الاجتماعي)، الزهد.
عصر الخلافة:
- ابن عبد ربه: طرق الأغراض الشعرية المعروفة، «الممحصات» (مواعظ وزهد).
- جعفر بن عثمان المصحفي: وصف الطبيعة، شكوى الزمان.
- ابن فرج الجيَّاني: أشعار غزلية تمثل الغزل العذري العفيف.
- ابن هانئ: أفكاره الفلسفية، قتل في الطريق.
مرحلة الحجابة:
- المرواني الطليق: شاعر مكثراً، «في بني أمية كابن المعتز في بني العباس».
- يوسف بن هارون الرمادي: «متنبي المغرب»، المدح والوصف والغزل.
- ابن دراج القسطلي: أوفر الأندلسيين نتاجاً، خلّد الكثير من غزوات المنصور بن أبي عامر.
عصر الفتنة:
- شعراء أقل عدداً.
- مزج بعضهم الشعر بكثير من النثر.
- بعض الخلفاء شعراء كالخليفة المستعين.
- ابن شهيد: آثار نثرية وشعرية.
- ابن حزم: عالم بالشعر، صاحب مذهب حر في النقد، صوت يغاير جمهرة فقهاء الأندلس.
خاتمة:
لعب الشعر الأندلسي دورًا مهمًا في الحضارة العربية والإسلامية، حيث ساهم في إثراء اللغة العربية وتطورها. كما تميز هذا الشعر بتنوع أغراضه وجمال أسلوبه.
التسميات
أدب أندلسي