مرحلة التأليف والتجميع في الأدب العربي في مصر (656هـ- 923هـ):
لم يجد الشعراء آنذاك تشجيعا من الحكام، بحثوا عن مجال آخر غير الشعر لكي يتكسبوا منه، لذا تدل أسماءهم علي ذلك "الجزار، الحداد، الخشاب..).
وفي هذه المرحلة يصبح الشعر صناعة لفظية.
وظهر شعر عامي يسمي "المواليا" انتقل من بغداد إلى القاهرة.
وظهر التأريخ الشعري، ومعناه: ضبط تاريخ واقعة بأحرف تتألف منها كلمة أو جملة يكون مجموع حروفه بحسب الجمل يكون التاريخ الذي حدثت فيه الواقعة.
من ذلك قول أحد الشعراء يؤرخ وفاة ابن المؤيد سنة 923هـ:
قل للذي يبتغي تاريخ رحلته -- نجل المؤيد مرحوم ومبروك
ومن شعراء هذه المرحلة، الشاب الظريف، والإمام البوصيري.
لم يجد الشعراء آنذاك تشجيعا من الحكام، بحثوا عن مجال آخر غير الشعر لكي يتكسبوا منه، لذا تدل أسماءهم علي ذلك "الجزار، الحداد، الخشاب..).
وفي هذه المرحلة يصبح الشعر صناعة لفظية.
وظهر شعر عامي يسمي "المواليا" انتقل من بغداد إلى القاهرة.
وظهر التأريخ الشعري، ومعناه: ضبط تاريخ واقعة بأحرف تتألف منها كلمة أو جملة يكون مجموع حروفه بحسب الجمل يكون التاريخ الذي حدثت فيه الواقعة.
من ذلك قول أحد الشعراء يؤرخ وفاة ابن المؤيد سنة 923هـ:
قل للذي يبتغي تاريخ رحلته -- نجل المؤيد مرحوم ومبروك
ومن شعراء هذه المرحلة، الشاب الظريف، والإمام البوصيري.
التسميات
أدب عربي