اللغة القبطية عبارة عن المصرية القديمة مكتوبة بالحروف الأغريقية، وسجل بها رجال الدين المسيحيون كافة كتاباتهم ونصوصهم الدينية.
وسادت تلك اللغة ومعها العديد وذلك لتنوع من كانوا يعيشون في مصر في تلك الفترة، من الفراعنة ثم الفرس والبطالمة والاغريق واليونانيون واليهود حتى الرومان.
فتعددت اللغات والكتابات، فكانت كتابة معينة تسود في عصر معين وأيضا لكل مجال كتابة، وظهر ذلك الاختلاف والتنوع بوضوح في العصر الروماني.
ثم بعد ذلك تم الفتح الأسلامي لمصر وبذلك بدأت اللغات الأخرى في الانحسار حتى سادت العربية، ولكنها لا تعتبر من كتابات مصر القديمة لأنها لم تسود إلا في العصور المتقدمة نسبيا.
فى الفترة الاخيرة من اللغة المصرية القديمة، قام اليونانيون بالتعرف على أبجديتهم الخاصة لكتابة المصري القديم، محدثاً تعديل فى اسم اللغة. لقد سميت اذاً القبطية.
علامات الأبجدية اليونانية اكتملت بوجود سبعة علامات ديموطيقية لتمثيل الاصوات الغير موجودة فى اليونانية.
هذه الحروف تنطق "ش"،"ف"،"ه"،"ج"،"اتش"،"تى"، التي لا نظير لهم فى اليونانية.
بعض الحروف، مثل الحروف "ل"،"م"،"ن" و "ر" كانت تستخدم بطريقة متبادلة.
فمثلاً، كلمة "نس" تعنى "لسان" اصبحت "لس".
فهناك اختلافات متعددة بين الكتابة القبطية والكتابات المصرية القديمة.
القبطية كتبت باستخدام الحروف الساكنة والمتحركة، لذا فالكتابات القديمة كانت تتكون من الحروف الساكنة فقط.
و قد تم معرفة تلك اللغات وفك شفراتها بواسطة حجر رشيد، والذي اكتشفه الفرنسيون في مصر إبان الحملة الفرنسية، ويحتوي هذا الحجر على ثلاثة أنواع من الكتابات وهي الهيروغليفية، الديموطيقية، الأغريقية.
وسادت تلك اللغة ومعها العديد وذلك لتنوع من كانوا يعيشون في مصر في تلك الفترة، من الفراعنة ثم الفرس والبطالمة والاغريق واليونانيون واليهود حتى الرومان.
فتعددت اللغات والكتابات، فكانت كتابة معينة تسود في عصر معين وأيضا لكل مجال كتابة، وظهر ذلك الاختلاف والتنوع بوضوح في العصر الروماني.
ثم بعد ذلك تم الفتح الأسلامي لمصر وبذلك بدأت اللغات الأخرى في الانحسار حتى سادت العربية، ولكنها لا تعتبر من كتابات مصر القديمة لأنها لم تسود إلا في العصور المتقدمة نسبيا.
فى الفترة الاخيرة من اللغة المصرية القديمة، قام اليونانيون بالتعرف على أبجديتهم الخاصة لكتابة المصري القديم، محدثاً تعديل فى اسم اللغة. لقد سميت اذاً القبطية.
علامات الأبجدية اليونانية اكتملت بوجود سبعة علامات ديموطيقية لتمثيل الاصوات الغير موجودة فى اليونانية.
هذه الحروف تنطق "ش"،"ف"،"ه"،"ج"،"اتش"،"تى"، التي لا نظير لهم فى اليونانية.
بعض الحروف، مثل الحروف "ل"،"م"،"ن" و "ر" كانت تستخدم بطريقة متبادلة.
فمثلاً، كلمة "نس" تعنى "لسان" اصبحت "لس".
فهناك اختلافات متعددة بين الكتابة القبطية والكتابات المصرية القديمة.
القبطية كتبت باستخدام الحروف الساكنة والمتحركة، لذا فالكتابات القديمة كانت تتكون من الحروف الساكنة فقط.
و قد تم معرفة تلك اللغات وفك شفراتها بواسطة حجر رشيد، والذي اكتشفه الفرنسيون في مصر إبان الحملة الفرنسية، ويحتوي هذا الحجر على ثلاثة أنواع من الكتابات وهي الهيروغليفية، الديموطيقية، الأغريقية.
التسميات
كتابات