كانت الضربة الثانية التي وجهها النظام النازي لليهود ما عرف باسم قوانين نيرنبرغ ففي الخامس عشر من كانون الثاني عام 1935 نشرت قوانين عنصرية عرفت باسم قوانين نيرنبرغ نسبة إلى مدينة نيرنبرغ التي وضع فيها هذه القوانين فقد نصت هذه القوانين حرمان اليهود من جميع الحقوق السياسية والاجتماعية والسياسية منها ما يلي:
أ- سلب الحقوق والحرية والمساواة من اليهود.
ب- منع الزواج المختلط للألمان واليهود ومنع أي اتصال للمحافظة على نقاوة العنصر والجنس الاري.
ت- سلب الجنسية الألمانية من اليهود فبهذا حرم اليهود من حق المواطنة, واصبحوا بمثابة غرباء في وطنهم ألمانيا.
د- إضافة اسم يهودي إلى كل اسم لا يدل على انه يهودي.
ه- مصادرة أملاك اليهود وجعلها ملكا للدولة.
و- منع اليهود من العمل بالوظائف الحكومية والوظائف العامة, مثل: مهنة الطب, ومهنة التدريس.
أ- سلب الحقوق والحرية والمساواة من اليهود.
ب- منع الزواج المختلط للألمان واليهود ومنع أي اتصال للمحافظة على نقاوة العنصر والجنس الاري.
ت- سلب الجنسية الألمانية من اليهود فبهذا حرم اليهود من حق المواطنة, واصبحوا بمثابة غرباء في وطنهم ألمانيا.
د- إضافة اسم يهودي إلى كل اسم لا يدل على انه يهودي.
ه- مصادرة أملاك اليهود وجعلها ملكا للدولة.
و- منع اليهود من العمل بالوظائف الحكومية والوظائف العامة, مثل: مهنة الطب, ومهنة التدريس.