المحاور الأساسية لأطروحات حسين الحوثي:
- الدعوة إلى الإمامة وأن الحكم لا يصح إلا في أحفاد الحسن والحسين.
- الترويج لفكرة الخروج وجهاد الباطل والإعداد لمواجهة الأنظمة الفاسدة.
- التحريض على لجم أهل السنة.
- التبرؤ من الخلفاء الراشدين الثلاثة خصوصاً والصحابة عموماً لأنهم أصل البلاء.
- الدعوة إلى الأخذ بالقرآن فحسب.
- الافصاح على أن المذهب الزيدي ليست مخلصة لأهل البيت وأن الجعفرية أفضل منها.
- التقليل من دور علماء الزيدية الكبار لأنهم مثبطون.
- اعتبار الثورة الخمينية وحزب الله المثالان اللذان يحتذى بهما.
ونتيجة لهذه الآراء وهذه المواقف الصريحة التي يقفها حسين الحوثي من أهل السنة ومن الزيدية، أصدر العلماء المحسوبين على الزيدية بياناً للبراءة من ضلالاته. جاء في نهاية البيان: "فبناء على ما تقدم رأى علماء الزيدية التالية أسماؤهم التحذير من ضلالات المذكور وأتباعه، وعدم الاغترار بأقواله وأفعاله التي لا تمت إلى أهل البيت وإلى المذهب الزيدي بصلة، وأنه لا يجوز الإصغاء إلى تلك البدع والضلالات ولا التأييد لها ولا الرضا بها (ومن يتولهم منكم فإنه منهم)". وتحته التوقيعات.
- الدعوة إلى الإمامة وأن الحكم لا يصح إلا في أحفاد الحسن والحسين.
- الترويج لفكرة الخروج وجهاد الباطل والإعداد لمواجهة الأنظمة الفاسدة.
- التحريض على لجم أهل السنة.
- التبرؤ من الخلفاء الراشدين الثلاثة خصوصاً والصحابة عموماً لأنهم أصل البلاء.
- الدعوة إلى الأخذ بالقرآن فحسب.
- الافصاح على أن المذهب الزيدي ليست مخلصة لأهل البيت وأن الجعفرية أفضل منها.
- التقليل من دور علماء الزيدية الكبار لأنهم مثبطون.
- اعتبار الثورة الخمينية وحزب الله المثالان اللذان يحتذى بهما.
ونتيجة لهذه الآراء وهذه المواقف الصريحة التي يقفها حسين الحوثي من أهل السنة ومن الزيدية، أصدر العلماء المحسوبين على الزيدية بياناً للبراءة من ضلالاته. جاء في نهاية البيان: "فبناء على ما تقدم رأى علماء الزيدية التالية أسماؤهم التحذير من ضلالات المذكور وأتباعه، وعدم الاغترار بأقواله وأفعاله التي لا تمت إلى أهل البيت وإلى المذهب الزيدي بصلة، وأنه لا يجوز الإصغاء إلى تلك البدع والضلالات ولا التأييد لها ولا الرضا بها (ومن يتولهم منكم فإنه منهم)". وتحته التوقيعات.
التسميات
حوثيون