الحرب الثالثة: بدايتها: نهاية نوفمبر 2005م ونهايتها: 28/2/2006م.
سببها: نصبت مجموعة من الحوثيين كميناً لقوة عسكرية في سوق الخفجي في بني معاذ بمديرية سما وهو ما أدى إلى مقتل ثلاثة جنود وجرح خمسة عشر جندياً آخرين.
استبق الحوثيون الأحداث واتهموا الدولة بأن الدولة تريد شن الحرب عليهم بحجة الابادة الجماعية قاتل مع الدولة ضد الحوثيون بعض القبائل، وارتفعت حدة المعارك فترة عيد الأضحى.
وفي الثامن والعشرين من فبراير 2006م انتهت الجولة الثالثة بتوقيع اتفاق صلح، طرفه الأول من جانب الحوثيين عبد الملك بدر الدين الحوثي، وعن الجانب الرسمي العميد يحيى الشامي محافظ محافظة صعدة في ذلك الوقت، وقد أعلن بموجب ذلك الاتفاق نهاية التمرد وتوقف جميع الأنشطة العسكرية.
لكن هذا الاتفاق لم يكن على الأرض موافقاً لما هو على الورق، فقد لوحظ نشاط حثيث لدى الحوثيين لإعادة التمضوع وتخزين الأسلحة، وكأنهم يترقبون جولة أخرى من القتال. في حين قامت الدولة بعدة عمليات دهم واعتقال، واشتباكات مع الحوثيين بعد الاتفاق خصوصاً في أواسط 2006م.
سببها: نصبت مجموعة من الحوثيين كميناً لقوة عسكرية في سوق الخفجي في بني معاذ بمديرية سما وهو ما أدى إلى مقتل ثلاثة جنود وجرح خمسة عشر جندياً آخرين.
استبق الحوثيون الأحداث واتهموا الدولة بأن الدولة تريد شن الحرب عليهم بحجة الابادة الجماعية قاتل مع الدولة ضد الحوثيون بعض القبائل، وارتفعت حدة المعارك فترة عيد الأضحى.
وفي الثامن والعشرين من فبراير 2006م انتهت الجولة الثالثة بتوقيع اتفاق صلح، طرفه الأول من جانب الحوثيين عبد الملك بدر الدين الحوثي، وعن الجانب الرسمي العميد يحيى الشامي محافظ محافظة صعدة في ذلك الوقت، وقد أعلن بموجب ذلك الاتفاق نهاية التمرد وتوقف جميع الأنشطة العسكرية.
لكن هذا الاتفاق لم يكن على الأرض موافقاً لما هو على الورق، فقد لوحظ نشاط حثيث لدى الحوثيين لإعادة التمضوع وتخزين الأسلحة، وكأنهم يترقبون جولة أخرى من القتال. في حين قامت الدولة بعدة عمليات دهم واعتقال، واشتباكات مع الحوثيين بعد الاتفاق خصوصاً في أواسط 2006م.
التسميات
حوثيون