بعض أقوال حسين بدر الدين الحوثي:
- يعتقد أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يمت حتى أعلن أن خليفته علي بن أبي طالب، وهذه ثابتة بالنص الجلي الواضح والصريح من الله عز وجل إلى رسوله ومه إلى الأمة يوم غدير خم. وهذه بعينها عقيدة الشيعة الاثنى عشرية.
- تصريحه بكفر من رفض إمامة علي بن أبي طالب رضي الله عنه بعد النبي صلى الله عليه وسلم.
- ويقول: "معاوية سيئة من سيئات عمر في اعتقادي، ليس معاوية بكله إلا سيئة من سيئات عمر بن الخطاب، وأبوبكر هو واحد من سيئاته، عثمان واحد من سيئاته، كل سيئة في هذه الأمة كل ظلم وقع للأمة وكل معاناة وقعت الأمة فيها المسئول عنها أبوبكر وعمر وعثمان، عمر بالذات لأنه هو المهندس للعملية كلها، هو المرتب للعملية كلها فيما يتعلق بأبي بكر".
- ويقول: "ما زال شرها إلى الآن – يعني بيعة أبي بكر – وما زلنا نحن المسلمين نعاني من آثارها إلى الآن، هي كانت طامة بشكل عجيب، والأمة كل سنة تهبط نحو الأسفل جيلاً بعد جيل إلى أن وصلت تحت أقدام اليهود من عهد أبي بكر إلى الآن".
- ويقول: "فعمر وكل من في فلكه ليسوا أمناء على الأمة ولا يمكن أن يكونوا هم الأعلام الذين تقتدي بهم الأمة، ولا يمكن أن يؤيد الإسلام ولا كتابه ولا رسوله أن تلتف الأمة حول عمر ويكون علماً كما يصنع الآخرون".
- ويقول: "السلف الصالح يعني: أبوبكر وعمر وعثمان ومعاوية وعائشة وعمرو بن العاص والمغيرة بن شعبة، وهذه النوعية هم السلف الصالح، هذه أيضاً فاشلة"
- ويقول: "متى ما جاء شخص كره "السادة" فإلى أين يذهب؟ يكون فاضياً، تراه يميل إلى من؟ إلى (مقبل، الزنداني، ابن باز، ابن تيمية، البخاري، مسلم، أبوبكر، عثمان، عائشة، أليس هذا يحصل".
- ويقول: "لكنهم – يعني أهل السنة – متى ما تحدثوا عن غزوة تبوك تراهم منشغلين بأن عثمان أعطى مبلغاً كبيراً لتمويل هذه الغزوة، هذا هو المهم عندما يعرضوه في المناهج الدراسية الذي هو معرض للشك وانعدام الواقعية في أنه أعطى فعلاً".
- ويقول: "أنا شخصياً أعتقد أن من أسوأ ما ضر بنا وأبعدنا عن كتاب الله وأبعدنا عن دين الله وعن النظرة الصحيحة للحياة والدين، وأبعدنا عن الله سبحانه وتعالى هو علم أصول الفقه، وبصراحة أقولها: فن أصول الفقه من أسوأ الفنون".
- ويقول: "هل منكم من رأى مطوعاً ينشدّ إليه قلبه ويرتاح له؟ بل عندما تراه ترى الظلمة، ترى الجفوة، ترى قسوة، ترى غلظة، ترى جفاءً أحياناً، أرى فعلاً مطوعاً وأرى شخصاً آخر بدون ذقن ويبدو لي هذا إنساناً دمثاً لطيفاً عليه سيماء هدوء ورزانة ولين ترى أنك قريباً له، وأنه طبيعي بالنسبة لك، وذلك المطوع تراه مظلماً في شكله في كلامه في حركاته".
- ويقول: "الإمام الخميني كان إماماً عادلاً، كان إماماً تقياً، والإمام العادل لا ترد دعوته كما ورد في الحديث".
- ويقول: "الإمام الخميني الرجل القوي في خطته القيادية، في حركته السياسية، في ثقته القوية بالله سبحانه وتعالى".
- قام مرة وأخذ كلبة سوداء ودفنها حتى منتصفها ثم قال لأتباعه: "ارموا عائشة التي لم يقم عليها الحد".
- يزعم أتباع حسين الحوثي أنه رفع إلى السماء قبل قتله، وزعم بعضهم أنه رآه على شكل طائر أبيض يطير في السماء وأخبرهم بأنه سيعود لإحياء مراسيم حفل عيد الغدير.
- يعتقد أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يمت حتى أعلن أن خليفته علي بن أبي طالب، وهذه ثابتة بالنص الجلي الواضح والصريح من الله عز وجل إلى رسوله ومه إلى الأمة يوم غدير خم. وهذه بعينها عقيدة الشيعة الاثنى عشرية.
- تصريحه بكفر من رفض إمامة علي بن أبي طالب رضي الله عنه بعد النبي صلى الله عليه وسلم.
- ويقول: "معاوية سيئة من سيئات عمر في اعتقادي، ليس معاوية بكله إلا سيئة من سيئات عمر بن الخطاب، وأبوبكر هو واحد من سيئاته، عثمان واحد من سيئاته، كل سيئة في هذه الأمة كل ظلم وقع للأمة وكل معاناة وقعت الأمة فيها المسئول عنها أبوبكر وعمر وعثمان، عمر بالذات لأنه هو المهندس للعملية كلها، هو المرتب للعملية كلها فيما يتعلق بأبي بكر".
- ويقول: "ما زال شرها إلى الآن – يعني بيعة أبي بكر – وما زلنا نحن المسلمين نعاني من آثارها إلى الآن، هي كانت طامة بشكل عجيب، والأمة كل سنة تهبط نحو الأسفل جيلاً بعد جيل إلى أن وصلت تحت أقدام اليهود من عهد أبي بكر إلى الآن".
- ويقول: "فعمر وكل من في فلكه ليسوا أمناء على الأمة ولا يمكن أن يكونوا هم الأعلام الذين تقتدي بهم الأمة، ولا يمكن أن يؤيد الإسلام ولا كتابه ولا رسوله أن تلتف الأمة حول عمر ويكون علماً كما يصنع الآخرون".
- ويقول: "السلف الصالح يعني: أبوبكر وعمر وعثمان ومعاوية وعائشة وعمرو بن العاص والمغيرة بن شعبة، وهذه النوعية هم السلف الصالح، هذه أيضاً فاشلة"
- ويقول: "متى ما جاء شخص كره "السادة" فإلى أين يذهب؟ يكون فاضياً، تراه يميل إلى من؟ إلى (مقبل، الزنداني، ابن باز، ابن تيمية، البخاري، مسلم، أبوبكر، عثمان، عائشة، أليس هذا يحصل".
- ويقول: "لكنهم – يعني أهل السنة – متى ما تحدثوا عن غزوة تبوك تراهم منشغلين بأن عثمان أعطى مبلغاً كبيراً لتمويل هذه الغزوة، هذا هو المهم عندما يعرضوه في المناهج الدراسية الذي هو معرض للشك وانعدام الواقعية في أنه أعطى فعلاً".
- ويقول: "أنا شخصياً أعتقد أن من أسوأ ما ضر بنا وأبعدنا عن كتاب الله وأبعدنا عن دين الله وعن النظرة الصحيحة للحياة والدين، وأبعدنا عن الله سبحانه وتعالى هو علم أصول الفقه، وبصراحة أقولها: فن أصول الفقه من أسوأ الفنون".
- ويقول: "هل منكم من رأى مطوعاً ينشدّ إليه قلبه ويرتاح له؟ بل عندما تراه ترى الظلمة، ترى الجفوة، ترى قسوة، ترى غلظة، ترى جفاءً أحياناً، أرى فعلاً مطوعاً وأرى شخصاً آخر بدون ذقن ويبدو لي هذا إنساناً دمثاً لطيفاً عليه سيماء هدوء ورزانة ولين ترى أنك قريباً له، وأنه طبيعي بالنسبة لك، وذلك المطوع تراه مظلماً في شكله في كلامه في حركاته".
- ويقول: "الإمام الخميني كان إماماً عادلاً، كان إماماً تقياً، والإمام العادل لا ترد دعوته كما ورد في الحديث".
- ويقول: "الإمام الخميني الرجل القوي في خطته القيادية، في حركته السياسية، في ثقته القوية بالله سبحانه وتعالى".
- قام مرة وأخذ كلبة سوداء ودفنها حتى منتصفها ثم قال لأتباعه: "ارموا عائشة التي لم يقم عليها الحد".
- يزعم أتباع حسين الحوثي أنه رفع إلى السماء قبل قتله، وزعم بعضهم أنه رآه على شكل طائر أبيض يطير في السماء وأخبرهم بأنه سيعود لإحياء مراسيم حفل عيد الغدير.
التسميات
حوثيون