تأثير التلوث الجوي في المعالم الأثرية والتاريخية.. التخريب والتشويه الناجم عن تلوث الهواء بملوثات مختلفة وبخاصة الملوثات الحمضية

إن الكثير من المعالم والآوابد التاريخية والنصب التذكارية والروائع الفنية والثقافية والدينية، التي صنعتها الأيدي البشرية المبدعة عبر آلاف السنين، لدى مختلف الحضارات، بما في ذلك الحضارة العربية والإسلامية، هذه المعالم تتعرض للتخريب والتشويه الناجم عن تلوث الهواء بملوثات مختلفة، وبخاصة تلك الملوثات الحمضية.
ومن هذه الآثار التي تعرضت للتأثير السلبي نذكر قصر تاج محل في الهند، والنصب التذكارية في أثينا وغيرها من مدن اليونان، والروائع الفنية في مدينة فينيسيا الإيطالية، وغيرها من مناطق العالم حيث لم تسلم أيّ منها من التلوث وآثاره السيئة.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال