تكون ضوضاء المنزل والجوار ناجمة عن الأجهزة الكهربية في المنزل، التي تغلغلت بشكل عاصف في حياة الإنسان مؤخراً.
وتختلف شدة الضوضاء الناجمة عنها باختلاف أنواعها وفترة استخدامها ووعي سكان المنزل لخطورة الضوضاء الناجمة عنها.
كما أن بكاء الأطفال والاحتفالات وربما المشاجرات، وعمليات الإصلاح والترميم، وحركة الناس في المحال التجارية، والباعة الجوالين، والفهم الخاطئ لمعنى الحرية داخل المنزل أوفي الجوار المحيط به.
التسميات
تلوث فيزيائي