التعبير الشفهي.. عماد الثروة اللغوية التي تمهد لتعلم القراءة وهو قوام التعبير الحر للطفل وأساس التعبير الشفهي المقيد له ولغيره ووسيلة الاتصال الغالبة بين المتحدث والسامع

الوسيلة في التعبير الشفهي هي الكلمة المنطوقة التي تتحرك بها الشفة، وإليها نسب فقيل "الشفهي".

وأمثلته متعددة منها:
1- المحادثة والمناقشة.
2- الحديث الهاتفي.
3- الأسئلة والأجوبة من المعلم او التلاميذ خلال الدروس.
4- تلخيص الأفكار, وشرحها والتعليق عليها.
5- سرد قسة سُمعت أو قُرِأَت.
6- إلقاء الأخبار.
7- إذاعة كلمة شفهية في إذاعة المدرسة.
8- الحديث في موضوع مقترح.
9- الحوار في تمثيلية.

ولهذا النوع من التعبير قيمته في الحياة التعليمية وفي الحياة بصورة عامة.
فهو في مرحلة الطفولة عماد الثروة اللغوية التي تمهد لتعلم القراءة.

وهو قوام التعبير الحر للطفل، وأساس التعبير الشفهي المقيد له ولغيره.
ووسيلة الاتصال الغالبة بين المتحدث والسامع، وفرصة أوفر، وألوانه أكثر.
والناس يمارسونه بصورة أوسع كثيرا مما يمارسون التعبير الكتابي.

وفي التدريب عليه مرانة على الجرأة ومواجهة الجمهور، وسرعة التفكير والتعبير، والأداء في دقة وانطلاق.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال