قطاع التكوين المهني.. تأهيل الشباب خاصة في القطاعات الواعدة وتنويع المسارات التكوينية في المهن العالمية الجديدة للمغرب وتنمية التكوين بالتدرج المهني

تستند خطة عمل وزارة التشغيل والتكوين المهني - قطاع التكوين المهني على:

- تزويد سوق الشغل خلال الفترة الخماسية الحالية 2008-2012 بما يزيد عن 750 ألف خريجة وخريج من مختلف المؤسسات التكوينية العمومية والخاصة، وذلك مقابل 500 ألف من الخريجين خلال الفترة الخماسية السابقة 2003-2007.

- الرفع من جودة التكوين، وتأهيل الشباب خاصة في القطاعات الواعدة.

- تنويع المسارات التكوينية في المهن العالمية الجديدة للمغرب، مثل ترحيل الخدمات وصناعة السيارات والإلكترونيك وصناعة الطيران والصناعة الغذائية والنسيج والألبسة وتكنولوجيات الإعلام والتواصل والسياحة وتقوية نهج الشراكة مع المهنيين..

- تنمية التكوين بالتدرج المهني خاصة بقطاعات الفلاحة والصناعة التقليدية والسياحة...

- تعزيز وتقوية الجسور بين المنظومة التكوينية والنسيج الاقتصادي.

- إصلاح آليات تدبير التكوين أثناء العمل وإرساء نظام للتصديق على الكفاءات المكتسبة للعمال.

وللوصول إلى بعض من هذه الأهداف تم إنجاز 8 دراسات بدعم من صندوق الحسن الثاني للتنمية سنة 2008، انبثق عنها وضع برنامج استعجالي من 8 دعامات أساسية يروم:

- إدخال مجموعة من الإصلاحات على منظومة التكوين المهني.
- رفع تحدي جودة التكوين.
- تأهيل الموارد البشرية في القطاعات الواعدة.
- إرساء نظام للتكامل بين عرض التكوين العمومي والخاص.
- تنمية الإجازات المهنية.
- تحسين قابلية التشغيل لدى الشباب الذين يواجهون صعوبات في الإدماج في الحياة العملية.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال