إنّ سياسة "القبضة الحديديّة" وكبتْ الحريات والمراقبة الشديدة على المطبوعات ونشر الجاسوسية في الدولة العثمانية وتعطيل دستور البلاد أدّى إلى قيام منظمات سرية من الشباب المثقف, سُمّيتْ بـ "تركيا الفتاة".
هدف هذه المنظمات مقاومة الاستبداد الحميدي. تمّ الكشف عن هوية بعض المتآمرين فتمّ نفيهم في الدولة.
ففي سنة 1908م, اندلعتْ ثورة "تركيا الفتاة" ضدّ السلطان عبد الحميد الثاني فأعلن بعض الضباط في الجيش العصيان على أمل أن يُعيد السلطان دستور البلاد.
استجاب السلطان لمطالب الجيش, فأعاد الدستور وألغى الرقابة والجاسوسية وأطلق صراح المسجونين.
هدف هذه المنظمات مقاومة الاستبداد الحميدي. تمّ الكشف عن هوية بعض المتآمرين فتمّ نفيهم في الدولة.
ففي سنة 1908م, اندلعتْ ثورة "تركيا الفتاة" ضدّ السلطان عبد الحميد الثاني فأعلن بعض الضباط في الجيش العصيان على أمل أن يُعيد السلطان دستور البلاد.
استجاب السلطان لمطالب الجيش, فأعاد الدستور وألغى الرقابة والجاسوسية وأطلق صراح المسجونين.
التسميات
تاريخ الشرق الأوسط الحديث