تاريخ بدء عملية التورق المصرفي:
يرجع تاريخ بدء عملية التورق المصرفي في المملكة العربية السعودية إلى عام 1421 هـ، أي ما يعادل سنة 2000 م.
أول من بدأ هذه العملية هو البنك الأهلي السعودي من خلال طرحه لمنتج "تيسير الأهلي".
وبعد ذلك، توالت باقي البنوك في المملكة على تقديم منتجات مشابهة تحت مسميات مختلفة، مثل:
- البنك العربي الوطني: "التورق المبارك".
- البنك البريطاني السعودي: "عملية مال".
- البنك السعودي الأمريكي: "سامبا".
والسبب وراء انتشار هذه المنتجات:
سهولة كسب البنك: حيث تُدرّ عملية التورق أرباحًا للبنك من خلال هامش الربح بين سعر شراء السلعة وسعر بيعها للعميل.
سهولة حصول العميل على النقد: تُعدّ عملية التورق حلاًّ لبعض العملاء الذين يواجهون صعوبة في الحصول على قروض تقليدية من البنوك، وذلك لعدم استيفائهم لشروط الحصول على القرض.
ملاحظة:
هناك جدل فقهي حول مدى شرعية عملية التورق المصرفي.
يُنصح بمراجعة أهل العلم الشرعي قبل الإقدام على أي عملية تورق مصرفي.
التسميات
بطاقات مصرفية