إن عملية التربية لتحقيق الذات تركز بشكل أساسي على قابلية الشخص للتعديل.
والمربون الذين يدعمون هذه الفكرة يتحدثون عن الفرد الذي سيكون، وبالتالي يشيرون إلي التعليم كعملية نمو.
ويرون أن التربية يجب أن تركز على النمو الذاتي لدى الفرد وبالتالي على التربية أن تزود المتعلم بفرصة لكي يفكر إبداعيا حول ماذا يمكن أن يصبح.
إن ما نحتاجه في هذا المجال هو تطوير برامج تدريسية مميزة تساعد المتعلمين على تحقيق الذات وهذا لا يعني أن تكون العملية مقتصرة علي الأطفال القادرين علي عملية التعلم ولكن أيضا على الأطفال بما فيهم الذين يعانون من إعاقات عقلية أو فسيولوجية خطيرة.
إن البرامج الهادفة إلى تحقيق الذات لا تنظر إلي التربية كعملية تهتم فقط بالنمو العقلي ولكنهم تهتم بالفرد ككل متكامل.
إن التعليم لأغراض تحقيق الذات يحدد دور المعلم كموجه ومسهل للعملية ولأن كثير من البرامج في هذا المجال فردية وتحتوي علي العديد من البدائل والخيارات فإن علي المعلم أن يزود البيئة التعليمية بالإمكانات التي تمكن من اختيار الموضوعات والمشكلات التي تعتبر ذات أهمية بالنسبة للمتعلمين وأن يساعدهم ليتمكنوا من اتخاذ القرارات ومن ثم يعتبرهم مسئولين عن نتائج هذه القرارات.
وعلى المعلم أن يفكر في كيفية مساعدة الأطفال علي زيادة طاقاتهم للنمو ومن ثم قدراتهم الذكائية والاجتماعية والجسمية والانفعالية
والمربون الذين يدعمون هذه الفكرة يتحدثون عن الفرد الذي سيكون، وبالتالي يشيرون إلي التعليم كعملية نمو.
ويرون أن التربية يجب أن تركز على النمو الذاتي لدى الفرد وبالتالي على التربية أن تزود المتعلم بفرصة لكي يفكر إبداعيا حول ماذا يمكن أن يصبح.
إن ما نحتاجه في هذا المجال هو تطوير برامج تدريسية مميزة تساعد المتعلمين على تحقيق الذات وهذا لا يعني أن تكون العملية مقتصرة علي الأطفال القادرين علي عملية التعلم ولكن أيضا على الأطفال بما فيهم الذين يعانون من إعاقات عقلية أو فسيولوجية خطيرة.
إن البرامج الهادفة إلى تحقيق الذات لا تنظر إلي التربية كعملية تهتم فقط بالنمو العقلي ولكنهم تهتم بالفرد ككل متكامل.
إن التعليم لأغراض تحقيق الذات يحدد دور المعلم كموجه ومسهل للعملية ولأن كثير من البرامج في هذا المجال فردية وتحتوي علي العديد من البدائل والخيارات فإن علي المعلم أن يزود البيئة التعليمية بالإمكانات التي تمكن من اختيار الموضوعات والمشكلات التي تعتبر ذات أهمية بالنسبة للمتعلمين وأن يساعدهم ليتمكنوا من اتخاذ القرارات ومن ثم يعتبرهم مسئولين عن نتائج هذه القرارات.
وعلى المعلم أن يفكر في كيفية مساعدة الأطفال علي زيادة طاقاتهم للنمو ومن ثم قدراتهم الذكائية والاجتماعية والجسمية والانفعالية
التسميات
تربية