إن التفاعل بين البيت والمدرسة ضرورة ملحة تطلبها مصلحة الأطفال باعتبار أن البيت والمدرسة هما المسؤولان عن تربية وتنشئة الأطفال وأن دور كل منهم يكمل الآخر ومن العوامل التي تتحكم في أهمية التفاعل ما يلي:
1- إعداد التلاميذ في الصفوف قد يقلل من فرصة أو التلميذ في الحصة الدراسية مما يستدعي تقوية هذا التفاعل بينهما.
2- تثبيت المهارات التعليمية التي يتعلمها الأطفال في المدرسة فإن ذلك يحتاج إلي المتابعة بين البيت والمدرسة.
3- لمنع حدوث التغيب أو التسرب عند الأطفال لابد من استمرارية الإشراف علي الأطفال من قبل البيت والمدرسة.
4- المشكلات الأسرية تؤثر بشكل كبير على تحصيل التلاميذ الدراسي مما يؤدي إلي ضرورة التعاون بين البيت والمدرسة.
التسميات
المدرسة والمحيط