مقال تدريس التراث الدرزي الحل الأمثل لتعزيز الذات الدرزية (فايز عزام).. التربية الدرزية في الخلوة. عدم قبول مؤمنين جدد منذ إقفال الدعوة

يتحدث الكاتب في مطلع المقال عن الدروز والطائفة التي تحمل رسالة فلسفية دينية جديدة. هذه الطائفة كأقلية عانت كباقي الأقليات في العالم من هجمات المعتدين ومحن الدجالين, منهم من صمد ومنهم من انصهر في الأكثرية, والدروز تصدوا لمحنة الدجال زمن انتشار الدعوى في مطلع القرن الحادي عشر ولباقي المحن الأخرى.
لكن في أيامنا تتعرض هذه الطائفة لتحديات العصر والمد الحضاري والتيار المادي ووسائل الإعلام, هذه الطائفة صمدت مدة 10 قرون ولا تزال بسب حفاظها على الركائز التي حافظت على الكيان الدرزي وهي:
1- الدين وآدابه (التربية الدرزية في الخلوة).
2- السكنى على رؤوس الجبال.
3- العادات والتقاليد (الديوان).
4- تحريم الزواج المختلط.
5- عدم قبول مؤمنين جدد منذ إقفال الدعوة.
6- النظام العائلي وسلطة الأب.
7- حفظ الإخوان.
8- الإيمان بعقيدة التقمص والأنبياء.
9- المحن وتاريخ الدروز, ساعدت على تكتلهم وتواحدهم.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال