مواضع الصراع بين الإنسان والزمن في قصة الساعة والإنسان.. استيقاظ فتحي الساعة الرابعة صباحا للسفر من عكا إلى مدينة حيفا للعمل هناك من خلال السفر في القطار

‌في قصة "الساعة والإنسان" لسميرة عزّام صراع بين الإنسان والزمن، بين موضعين، يظهر فيهما هذا الصراع والنتيجة التي آل إليها:

1- الموضع الأول:

استيقاظ فتحي الساعة الرابعة صباحا للسفر من عكا إلى مدينة حيفا للعمل هناك من خلال السفر في القطار، لأن للقطار موعد محدد فيجب أن يصله مبكرا قبل أن يتحرك من المحطة.

2- الموضع الثاني:

استيقاظ أبى فؤاد مبكرا لإيقاظ زملاء ابنه حتى لا يحصل معهم مثل ما حصل مع أبي فؤاد، حيث تأخر دقائق تكتل لحما ودما تحت عجلاته.