تشمل آثار الاشتراك على أساس أجور غير حقيقية:
- الاشتراك عن أجور تقل عن الأجور الحقيقية.
ويؤدي هذا النوع من التهرب الى مايلى:
- الاشتراك عن أجور تقل عن الأجور الحقيقية.
ويؤدي هذا النوع من التهرب الى مايلى:
1- انخفاض موارد نظام التأمين الاجتماعي، مما يقلل من عائد الاستثمار الذى يستخدم فى اداء الحقوق التأمينيه، حيث ان معظم اصحاب الاعمال فى القطاع الخاص، يشتركون عن عمالهم فى التأمين الاجتماعى بأجور تقل كثيرا عن اجورهم الحقيقية.
2- انخفاض مستوى المعيشه للأسرة عند انقطاع دخل عائلها لاى سبب من الاسباب، مما يجعلها فى قلق وخوف دائم على المستقبل من مواجهة متطلبات الحياه، ويضطرون الى اللجوء إلى الجهاز الاداري المختص بالشئون الاجتماعيه لطلب مساعدات، الأمر الذي يزيد من أعباء الخزانه العامه للدولة.
3- الإضرار بميزانية التأمين الصحي، الذى يقدم الرعايه الطبيه للمؤمن عليهم فى مقابل نسبة اشتراك منسوبة الي الأجر.
ونظرا للاشتراك عن أجور غير حقيقية، فإن الاشتراكات التي تؤدي للجهاز المنوط به تنفيذ التأمين الصحي، تقل كثيرا عن الاشتراكات التى تتناسب مع تكلفه العلاج والرعايه الطبيه للمؤمن عليهم.
4- كثرة المنازعات القضائية بين المؤمن عليهم واصحاب الاعمال والمنظمة التأمينيه بشأن اختلاف قيمه الأجور المؤمن عليها عن الأجور الحقيقية.
وغالبا ما تؤدي تلك المنازعات إلى تحميل نظام التأمين الاجتماعى بأعباء ماليه لمزايا تأمينيه كبيرة، دون اداء أصحاب الأعمال الاشتراكات المقابله لها، مما يؤدي الى الاخلال بالمركز المالي لصندوق التأمين الاجتماعي.
التسميات
تأمين