نظم الألياف الضوئية:
- تحمل عدد أكبر من الإشارات التي تحملها وصلات الميكروويف.
- كما أنها تحقق اتصالا واضحا تماما مثل الميكروويف.
- ولا تتأثر بالعواصف الثلجية، والأمطار الغزيرة، وأحوال الطقس الأخرى التى تتأثر بها وصلات الميكروويف.
- تحمل عدد أكبر من الإشارات التي تحملها وصلات الميكروويف.
- كما أنها تحقق اتصالا واضحا تماما مثل الميكروويف.
- ولا تتأثر بالعواصف الثلجية، والأمطار الغزيرة، وأحوال الطقس الأخرى التى تتأثر بها وصلات الميكروويف.
ولكن وصلات الألياف الضوئية تحتاج إلى بناء الأعمدة لتسيير الكابلات فوق الأرض، أو إقامة خطوط تحت الأرض على مسافة الاتصال.
ويمكن أن يكون ذلك مكلفا، وقد تكون الكلفة اقتصادية إذا كان هذا النوع من الاتصال سيقضى على العوائق الطبيعية.
تعريف الألياف البصرية:
الألياف البصرية هي مجموعة من ألياف مصنوعة من الزجاج النقي طويلة ورفيعة لا يتعدى سمكها سمك الشعرة يجمع العديد من هذه الألياف في حزم، أي مئات أو ربما الآلاف من هذه الألياف الضوئية، تصطف معا في حزمة لتكوِّن الحبل الضوئي الذي يُحمى بغطاء خارجي، وتستخدم في نقل الإشارات الضوئية لمسافات بعيدة جداً، مئات أو آلاف الكيلومترات، وهي تستعمل بالخصوص في شبكات الاتصال.
والألياف البصرية هي إحدى التطبيقات العملية لظاهرة الانعكاس الكلي.
مكوناتها:
ويتكون الليف البصري من :
- القلب:
عبارة عن زجاج رفيع ينتقل فيه الضوء ، قرينة انكساره أكبر من قرينة انكسار الغلاف الخارجي.
- العاكس:
مادة تحيط باللب الزجاجي وتعمل على عكس الضوء مرة أخرى إلى داخل الليف البصري.
- الغطاء الواقي:
غلاف بلاستيكي يحمي الليف البصري من الرطوبة أو ويحميه من الضرر و الكسر.
مئات أو ربما الآلاف من هذه الألياف البصرية تصطف معا في حزمة لتكون الحبل الضوئي الذي ُيحمى بغطاء خارجي.
ويتكون نظام الألياف الضوئية من ثلاث أجزاء أساسية:
1- الباعث ( المرسل):
وهو الذي ينتج و يشفر الإشارة الضوئية ،حيث يكون الجزء الأساسي به هو المصدر الضوئي الذي قد يكون منبعا ضوئيا من الليزر، أو صمام ثنائي ضوئي، فإذا أردنا مثلا، نقل إشارة تلفزيونية أو أي معلومة فانه من الضروري تحوير الشارة الضوئية طبقا للمعلومة المراد نقلها،بتغيير شدتها ارتفاعا وانخفاضا أوإشعالها وإطفائها في تتابع .
وهو الذي ينتج و يشفر الإشارة الضوئية ،حيث يكون الجزء الأساسي به هو المصدر الضوئي الذي قد يكون منبعا ضوئيا من الليزر، أو صمام ثنائي ضوئي، فإذا أردنا مثلا، نقل إشارة تلفزيونية أو أي معلومة فانه من الضروري تحوير الشارة الضوئية طبقا للمعلومة المراد نقلها،بتغيير شدتها ارتفاعا وانخفاضا أوإشعالها وإطفائها في تتابع .
2- الليف البصري:
وهو الذي يقوم بتوصيل الإشارة الضوئية بتكرار انعكاسها، وهو الجزء الذي تم شرحه سابقا بالتفصيل.
وهو الذي يقوم بتوصيل الإشارة الضوئية بتكرار انعكاسها، وهو الجزء الذي تم شرحه سابقا بالتفصيل.
3- المستقبل:
عبارة عن صمام ثنائي ضوئي، يستقبل الإشارة الضوئية ليحولها إلى إشارة كهربائية ترسل إلى المستخدم الذي قد يكون التلفزيون أو التلفون.
عبارة عن صمام ثنائي ضوئي، يستقبل الإشارة الضوئية ليحولها إلى إشارة كهربائية ترسل إلى المستخدم الذي قد يكون التلفزيون أو التلفون.
التسميات
ثقافة علمية