يعاني المغرب العربي من ضعف التنمية الاقتصادية والاجتماعية:
1- ضعف التنمية الاقتصادية:
تعاني أقطار المغرب العربي من ضعف الناتج الداخلي السنوي الخام، حيث لا يتجاوز 133.1 مليار دولار، مما يؤثر بشكل سلبي على قيمة الدخل الفردي ونسبة الأمية والمستوى المعيشي، خصوصا وأن نسبة مهمة من المداخيل الوطنية تنفق لتسديد الديون الخارجية، وبذلك تعاني القطاعات الاقتصادية من ضعف النمو.
2- ضعف التنمية الاجتماعية:
تنتشر في المغرب العربي ظاهرة الهجرة السرية نحو أوربا للبحث عن ظروف عيش أفضل، مما يدل على ارتفاع نسبة الفقر والبطالة والأمية والصعوبات الاقتصادية.
1- ضعف التنمية الاقتصادية:
تعاني أقطار المغرب العربي من ضعف الناتج الداخلي السنوي الخام، حيث لا يتجاوز 133.1 مليار دولار، مما يؤثر بشكل سلبي على قيمة الدخل الفردي ونسبة الأمية والمستوى المعيشي، خصوصا وأن نسبة مهمة من المداخيل الوطنية تنفق لتسديد الديون الخارجية، وبذلك تعاني القطاعات الاقتصادية من ضعف النمو.
2- ضعف التنمية الاجتماعية:
تنتشر في المغرب العربي ظاهرة الهجرة السرية نحو أوربا للبحث عن ظروف عيش أفضل، مما يدل على ارتفاع نسبة الفقر والبطالة والأمية والصعوبات الاقتصادية.
فباعتماد مؤشر الفقر تراجعت رتبة الأقطار المغاربية عالميا لتتراوح بين الرتبة 29 في ليبيا والرتبة 87 في موريطانيا، إضافة إلى تزايد نسبة السكان الذين يعيشون تحت عتبة الفقر بدخل يقل عن دولارين في اليوم.
التسميات
جغرافيا