بدأت الدول العربية في إدخال نظم التوليد الشمسى الحرارى للكهرباء إلى حيز التطبيق.
ففي مصر تم البدء فى تركيب محطة شمسية حرارية بالتكامل مع الدورة المركبة "Integrated Solar Combined Cycle, ISCC" بقدرة 140 م.و.
ويتوقع ربطها بالشبكة الكهربائية أواخر عام 2010، وفى المملكة المغربية يجرى الإعداد لبدء إنشاء محطة مماثلة بقدرة 470 م.و. منها 20 م.و. من الطاقة الشمسية.
أما فى الجزائر فيجري إنشاء محطة أخرى بنظام (إنشئ، تملك، شغل، إنقل) "Build, Own, Operate, and Transfer, BOOT" بقدرة 100م.و.
وفي الكويت تم الانتهاء من دراسة جدوى اقتصادية فنية لإنشاء محطة شمسية حرارية بسعة 280 ميجاوات، تبلغ فيها سعة المكون الشمسى 60 ميجاوات.
كما تدرس شركة أبو ظبى لطاقة المستقبل بالإمارات العربية المتحدة، والمعروفة اختصارا باسم "مصدر"، جدوى إنشاء بعض محطات شمسية لإنتاج الكهرباء بقدرة 500 م.و. سواء فى بلدان الوطن العربي أو خارجها إلي جانب محطة لتحلية المياه، وفي ليبيا تم إعداد دراسة جدوى لإنشاء محطة شمسية حرارية قدرة 60 ميجاوات.
التسميات
طاقة