- أذكر وأعرض فرقين بين وثيقة الاستقلال وبين قرار التقسيم 181.
- قرار التقسيم من عام 1947 تحدث بوضوح عن تكوين نظام ديمقراطي للدولة بينما وثيقة الاستقلال اكتفت فقط بضرورة الحفاظ على قيم ديمقراطية دون الإعلان عن التزام كامل بالنظام الديمقراطي.
- قرار التقسيم يحافظ على حرية التنظيم وحرية التنقل وحرية النشر بينما وثيقة الاستقلال تحدثت عن حرية التعبير، الديانة والضمير والمقدسات وحق المساواة.
- قرار التقسيم يوضح ان الدستور يجب ان يكون ديمقراطيا بينما وثيقة الاستقلال تحدثت عن وضع دستور بشكل عام.
- وثيقة الاستقلال لم تتطرق لحدود محددة لدولة إسرائيل، بينما قرار التقسيم وضع حدود واضحة لكل دولة مستقبلية- الإسرائيلية والفلسطينية.
- حدود الدولة الحالية اختلفت تماما عن الحدود المنصوص عليها بقرار التقسيم لانها نتجت بعد حرب 48 وهي حدود إطلاق النار والهدنة (1949،1951) وتسمى الخط الاخضر. حدود الدولة الحالية اكبر بكثير مما نص عليه قرار التقسيم لانها تعد نتيجة حرب ولم تتم بناءا على قرار التقسيم.
- قرار التقسيم اعطى القدس مكانة اممية خاصة ، بينما لم تتطرق وثيقة الاستقلال الى مكانتها.
- القراران تحدثا عن ضرورة أجراء أنتخاباتديمقراطية ولكن قرار التقسيم اضاف ان هذه الانتخابات يجب ان تكون سرية، عامة ونسبية.
- قرار التقسيم حافظ بشكل واسع على حقوق الاقليات والحقوق الثقافية لابناء الأقلية (الحفاظ على لغة الأقلية ومؤسساتها الثقافية والدينية)، بينما وثيقة الاستقلال اكتفت فقط بالتحدث عن الحقوق الطبيعية للأقلية العربية مثلالمساواة والتمثيل المناسب.
- وثيقة الاستقلال تحدثت عن حقوق قومية في الدولة فقط للقومية اليهودية (دولة القومية اليهودية) بينما قرار التقسيم اعترف بحق الاقلية القومي من خلال منعها للدولة من انتهاك الاقلية على أساس قومي.
- قرار التقسيم تطرق بشكل واضح الى قضية الاراضي ومنع مصادرة الأراضي لابناء الاقلية الا في ظروف محددة وبشرط تعويض, بينما وثيقة الاستقلال لم تتطرق مباشرة إلى الموضوع.
- قرار التقسيم طالب بالحفاظ على التواصل القومي والثقافي بين الأقلية وبين امتدادها خارج الدولة, بينما وثيقة الاستقلال دعت الى تواصل ثقافي فقط للاكثرية اليهودية - مع يهود الشتات.
- قرار التقسيم حدد ان الدستور يجب ان يكون ديموقراطي
- قرار التقسيم من عام 1947 تحدث بوضوح عن تكوين نظام ديمقراطي للدولة بينما وثيقة الاستقلال اكتفت فقط بضرورة الحفاظ على قيم ديمقراطية دون الإعلان عن التزام كامل بالنظام الديمقراطي.
- قرار التقسيم يحافظ على حرية التنظيم وحرية التنقل وحرية النشر بينما وثيقة الاستقلال تحدثت عن حرية التعبير، الديانة والضمير والمقدسات وحق المساواة.
- قرار التقسيم يوضح ان الدستور يجب ان يكون ديمقراطيا بينما وثيقة الاستقلال تحدثت عن وضع دستور بشكل عام.
- وثيقة الاستقلال لم تتطرق لحدود محددة لدولة إسرائيل، بينما قرار التقسيم وضع حدود واضحة لكل دولة مستقبلية- الإسرائيلية والفلسطينية.
- حدود الدولة الحالية اختلفت تماما عن الحدود المنصوص عليها بقرار التقسيم لانها نتجت بعد حرب 48 وهي حدود إطلاق النار والهدنة (1949،1951) وتسمى الخط الاخضر. حدود الدولة الحالية اكبر بكثير مما نص عليه قرار التقسيم لانها تعد نتيجة حرب ولم تتم بناءا على قرار التقسيم.
- قرار التقسيم اعطى القدس مكانة اممية خاصة ، بينما لم تتطرق وثيقة الاستقلال الى مكانتها.
- القراران تحدثا عن ضرورة أجراء أنتخاباتديمقراطية ولكن قرار التقسيم اضاف ان هذه الانتخابات يجب ان تكون سرية، عامة ونسبية.
- قرار التقسيم حافظ بشكل واسع على حقوق الاقليات والحقوق الثقافية لابناء الأقلية (الحفاظ على لغة الأقلية ومؤسساتها الثقافية والدينية)، بينما وثيقة الاستقلال اكتفت فقط بالتحدث عن الحقوق الطبيعية للأقلية العربية مثلالمساواة والتمثيل المناسب.
- وثيقة الاستقلال تحدثت عن حقوق قومية في الدولة فقط للقومية اليهودية (دولة القومية اليهودية) بينما قرار التقسيم اعترف بحق الاقلية القومي من خلال منعها للدولة من انتهاك الاقلية على أساس قومي.
- قرار التقسيم تطرق بشكل واضح الى قضية الاراضي ومنع مصادرة الأراضي لابناء الاقلية الا في ظروف محددة وبشرط تعويض, بينما وثيقة الاستقلال لم تتطرق مباشرة إلى الموضوع.
- قرار التقسيم طالب بالحفاظ على التواصل القومي والثقافي بين الأقلية وبين امتدادها خارج الدولة, بينما وثيقة الاستقلال دعت الى تواصل ثقافي فقط للاكثرية اليهودية - مع يهود الشتات.
- قرار التقسيم حدد ان الدستور يجب ان يكون ديموقراطي
التسميات
مدنيات