موقعة الطواحين:
هذه الموقعة جرت بين الجيش العباسي بقيادة أبو العباس ابن الخليفة الموفق، وبين الجيش الطولوني بقيادة خماروية بن أحمد بن طولون.
بعد احتلال أبو العباس لسوريا الشمالية ودخوله أرض فلسطين، تجمع المنهزمون من سوريا وما خرج من مصر من جند مع خمارويه، إضافة إلى حامية فلسطين؛ ليواجهوا الجيش العباسي سنة 271هـ، على نهر أبي قطرس (المعروف الآن بنهر العوجا) شمال الرملة (أصبح المكان فيما بعد يدعى الطواحين).
في البداية أحزر العباسيون نصراً على الطولونيين، وهرب الأمير الطولوني حتى وصل عاصمة مصر.
فانشغل العباسيون بجمع الغنائم؛ فخرج عليهم كمين يقوده سعد الأيسر؛ فظنوا أن المهزومين قد عادوا فاندحر العباسيون حتى دمشق.
ونتيجة لهذا الانتصار توطد سلطان الطولونيين في فلسطين وفي قسم كبير من شمال سورية؛ أما الأسرى فقد تعامل معهم خمارويه كضيوف.
هذه الموقعة جرت بين الجيش العباسي بقيادة أبو العباس ابن الخليفة الموفق، وبين الجيش الطولوني بقيادة خماروية بن أحمد بن طولون.
بعد احتلال أبو العباس لسوريا الشمالية ودخوله أرض فلسطين، تجمع المنهزمون من سوريا وما خرج من مصر من جند مع خمارويه، إضافة إلى حامية فلسطين؛ ليواجهوا الجيش العباسي سنة 271هـ، على نهر أبي قطرس (المعروف الآن بنهر العوجا) شمال الرملة (أصبح المكان فيما بعد يدعى الطواحين).
في البداية أحزر العباسيون نصراً على الطولونيين، وهرب الأمير الطولوني حتى وصل عاصمة مصر.
فانشغل العباسيون بجمع الغنائم؛ فخرج عليهم كمين يقوده سعد الأيسر؛ فظنوا أن المهزومين قد عادوا فاندحر العباسيون حتى دمشق.
ونتيجة لهذا الانتصار توطد سلطان الطولونيين في فلسطين وفي قسم كبير من شمال سورية؛ أما الأسرى فقد تعامل معهم خمارويه كضيوف.
التسميات
معارك