في أكتوبر من عام 1901 قدم المستر موريل تقريراً عن زيارته للسودان للسكرتير الإداري في القاهرة اشتمل علي مقدمة وثلاث فصول. شملت المقدمة وصفاً مختصراً لرحلته من القاهرة إلي الخرطوم وزياراته إلي غابات السودان ثم عودته للقاهرة.
أما الفصل الأول فاشتمل علي وصف الغابات. أولاً: غابات السنط النيلية Riveraine sunt (Acacia nilotica) forests على النيل الأزرق وغابات الضهرة ثم غابات النيل الأبيض وغابات بحر الجبل والسدود وبحيرة نو Lake No ونبات البُردي Papyrus (Cyperus papyrus). ثم غابات كردفان (غابات الهشاب Hashab forests (Acacia senegal)) و(الهبيل Habil: (Combretum spp)).
أما الفصل الثاني اشتمل علي طرق معاملة واستغلال هذه الغابات لإنتاج الأخشاب المنشورة وحطب الوقود ومنتجات الغابات الأخرى من صمغ ومواد دابغة وثمار وألياف ومواد طبية وغيرها.
أما الفصل الثالث فاشتمل علي مقترحات لقوانين الغابات لحجز الغابات وحق الاستعمال ومطالبة الأهالي بالحقوق وحماية بعض أنواع الأشجار وإصدار الرخص وتحديد العوائد علي المنتجات.
تقدم المستر موريل بعدد من التوصيات على النحو التالي:
1- حجز غابات النيل الأزرق (غابات السنط النيلية) لإنتاج الأخشاب المنشورة وفلنكات السكة حديد.
2- حجز غابات الكوك (Acacia sieberana) Kuk والهجليج (Balanites aegyptiaca) Heglig: والكتر Kitir (Acacia mellifera) واللعوت Laot (Acacia nubica) حتى قرية أم جر بغرض إمداد الخرطوم بحطب الحريق.
3- حماية الغابات عامة والمحجوزة خاصة من الحرائق والرعي والقطع الجائر وتعيين ضابط غابات مقتدر ليوجه أعمال الحماية والحجز والإنتاج.
4- استعمال البُردي Papyrus (Cyperus papyrus) في منطقة السدود لإنتاج الورق.
5- عمل سكة حديد من الأبيض للنيل الأبيض (الدويم) لنقل إنتاج الصمغ العربي للتصدير بدلاً من الجمال واستعمال هذه في مجال آخر مثل نقل الصمغ من الجنائن إلي الأبيض.
6- تعيين مدير للغابات لإنشاء مصلحة الغابات ووضع سياسة لغابات السودان.
أما الفصل الأول فاشتمل علي وصف الغابات. أولاً: غابات السنط النيلية Riveraine sunt (Acacia nilotica) forests على النيل الأزرق وغابات الضهرة ثم غابات النيل الأبيض وغابات بحر الجبل والسدود وبحيرة نو Lake No ونبات البُردي Papyrus (Cyperus papyrus). ثم غابات كردفان (غابات الهشاب Hashab forests (Acacia senegal)) و(الهبيل Habil: (Combretum spp)).
أما الفصل الثاني اشتمل علي طرق معاملة واستغلال هذه الغابات لإنتاج الأخشاب المنشورة وحطب الوقود ومنتجات الغابات الأخرى من صمغ ومواد دابغة وثمار وألياف ومواد طبية وغيرها.
أما الفصل الثالث فاشتمل علي مقترحات لقوانين الغابات لحجز الغابات وحق الاستعمال ومطالبة الأهالي بالحقوق وحماية بعض أنواع الأشجار وإصدار الرخص وتحديد العوائد علي المنتجات.
تقدم المستر موريل بعدد من التوصيات على النحو التالي:
1- حجز غابات النيل الأزرق (غابات السنط النيلية) لإنتاج الأخشاب المنشورة وفلنكات السكة حديد.
2- حجز غابات الكوك (Acacia sieberana) Kuk والهجليج (Balanites aegyptiaca) Heglig: والكتر Kitir (Acacia mellifera) واللعوت Laot (Acacia nubica) حتى قرية أم جر بغرض إمداد الخرطوم بحطب الحريق.
3- حماية الغابات عامة والمحجوزة خاصة من الحرائق والرعي والقطع الجائر وتعيين ضابط غابات مقتدر ليوجه أعمال الحماية والحجز والإنتاج.
4- استعمال البُردي Papyrus (Cyperus papyrus) في منطقة السدود لإنتاج الورق.
5- عمل سكة حديد من الأبيض للنيل الأبيض (الدويم) لنقل إنتاج الصمغ العربي للتصدير بدلاً من الجمال واستعمال هذه في مجال آخر مثل نقل الصمغ من الجنائن إلي الأبيض.
6- تعيين مدير للغابات لإنشاء مصلحة الغابات ووضع سياسة لغابات السودان.
التسميات
غابات السودان