أحمد شوقي "1868_1932"
ولد في كنف الخديوي إسماعيل عام 1868 كان من أصول مختلفة, اختلط الدم الشركسي والتركي والعربي.
بدأ التعلم في الكتَّاب, ثم التحق بمدارس أبناء الأعيان حصل على الابتدائية والثانوية ليلتحق بمدرسة الحقوق.
في عام 1891 سافر إلى فرنسا لدراسة القانون والأدب وبقي في باريس حتى عام 1893 وعندما عاد إلى مصر عيَّنه الخديوي توفيق رئيساَ لقسم الترجمة في البلاط. وبعد احتلال مصر نُفِيَ شوقي إلى إسبانيا حتى عام 1920, أول قصيدة نُشرت لشوقي كانت في جريدة الوقائع المصرية عام 1888 مدح فيها الخديوي كان شوقي مرتبطاً بالقصر منذ ولادته عاد من منفاه عام 1920 وعزل نفسه في قصره الذي سماه ( كرمة ابن هانئ) نسبة إلى الحسن بن هانئ (أبي نواس), وفي عام 1927 كرمته الحكومة المصرية بأن نظمت مهرجان ودعت إليه عدداً من الشعراء اللبنانيين والسوريين والمصريين.
كتب عدداً من المسرحيات منها (علي بيك الكبير, عنترة, قمبيز, أميرة الأندلس, مصرع كيلو بترا).
جمع شعره في ديوان ضخم من أربعة أجزاء , وأصدره في جزأين في القاهرة سنة (1980و1981) وأصدره أحمد الحوفي, وأصدر محمد صبري ديواناً من جزأين سماه الشوقيات توفي سنة 1932في 13 تشرين أول.
اقترب شوقي إلى الشعر الوطني التحرري وسلك من خلاله طريقين:
أ) كان يمجد في شعره الإسلام والحضارة الإسلامية والدعوة إلى الاقتداء بالسلف.
ب) مناصرة الشعوب العربية الثائرة على الاستعمار.
ظهر اهتمامه بالمسرح بعد أن عاد من باريس 1892 وهو صاحب أثر عظيم في نواحي عديدة مثل : المسرح الشعري , والشعر القصصي , وتأصيل الدور السياسي والقومي والتحرري.
ولد في كنف الخديوي إسماعيل عام 1868 كان من أصول مختلفة, اختلط الدم الشركسي والتركي والعربي.
بدأ التعلم في الكتَّاب, ثم التحق بمدارس أبناء الأعيان حصل على الابتدائية والثانوية ليلتحق بمدرسة الحقوق.
في عام 1891 سافر إلى فرنسا لدراسة القانون والأدب وبقي في باريس حتى عام 1893 وعندما عاد إلى مصر عيَّنه الخديوي توفيق رئيساَ لقسم الترجمة في البلاط. وبعد احتلال مصر نُفِيَ شوقي إلى إسبانيا حتى عام 1920, أول قصيدة نُشرت لشوقي كانت في جريدة الوقائع المصرية عام 1888 مدح فيها الخديوي كان شوقي مرتبطاً بالقصر منذ ولادته عاد من منفاه عام 1920 وعزل نفسه في قصره الذي سماه ( كرمة ابن هانئ) نسبة إلى الحسن بن هانئ (أبي نواس), وفي عام 1927 كرمته الحكومة المصرية بأن نظمت مهرجان ودعت إليه عدداً من الشعراء اللبنانيين والسوريين والمصريين.
كتب عدداً من المسرحيات منها (علي بيك الكبير, عنترة, قمبيز, أميرة الأندلس, مصرع كيلو بترا).
جمع شعره في ديوان ضخم من أربعة أجزاء , وأصدره في جزأين في القاهرة سنة (1980و1981) وأصدره أحمد الحوفي, وأصدر محمد صبري ديواناً من جزأين سماه الشوقيات توفي سنة 1932في 13 تشرين أول.
اقترب شوقي إلى الشعر الوطني التحرري وسلك من خلاله طريقين:
أ) كان يمجد في شعره الإسلام والحضارة الإسلامية والدعوة إلى الاقتداء بالسلف.
ب) مناصرة الشعوب العربية الثائرة على الاستعمار.
ظهر اهتمامه بالمسرح بعد أن عاد من باريس 1892 وهو صاحب أثر عظيم في نواحي عديدة مثل : المسرح الشعري , والشعر القصصي , وتأصيل الدور السياسي والقومي والتحرري.
التسميات
شعراء