يرتكز المنهج الواقعي في نقد الأدب كثيرا على المرجع الواقعي.
في حين، يستند المنهج النفسي إلى ربط الأدب بالذات المبدعة شعوريا ولاشعوريا.
بينما يهتم النقد الجمالي بالخصائص الإستيتيقية والجمالية في النص الأدبي.
ويعنى المنهج الفني بالفنيات والمدارس الأدبية.
بينما يهتم المنهج التاريخي بالتحقيب الزمني، وتقسيم الأدب حسب العصور السياسية.
ومن جهة أخرى، يستند المنهج التأثري الانطباعي، في إصدار أحكامه التقويمية، إلى الذات والذوق والعاطفة.
أما المنهج البنيوي اللساني، فيركز على النص أو الخطاب في حد ذاته باعتباره بنية لسانية مغلقة وداخلية.
في حين، يستند المنهج النفسي إلى ربط الأدب بالذات المبدعة شعوريا ولاشعوريا.
بينما يهتم النقد الجمالي بالخصائص الإستيتيقية والجمالية في النص الأدبي.
ويعنى المنهج الفني بالفنيات والمدارس الأدبية.
بينما يهتم المنهج التاريخي بالتحقيب الزمني، وتقسيم الأدب حسب العصور السياسية.
ومن جهة أخرى، يستند المنهج التأثري الانطباعي، في إصدار أحكامه التقويمية، إلى الذات والذوق والعاطفة.
أما المنهج البنيوي اللساني، فيركز على النص أو الخطاب في حد ذاته باعتباره بنية لسانية مغلقة وداخلية.
التسميات
بنيوية