ما يستوي فيه المؤنث والمذكر:
ما كان من الصفات على وزن (مِفْعل): كمغْشَمٍ ومِقْوَلٍ أو (مِفعالٍ): كمِعْطارٍ ومِقْوالٍ، أو (مِفْعيلٍ): كمِعطيرٍ ومِسكيرٍ، أو (فَعولٍ) بمعنى فاعل: كصَبورٍ وغَيورٍ، أو (فَعيل) بمعنى مفعولٍ. كقتيلٍ وجريحٍ، أو على وزن (فِعْلٍ) بمعنى مفعول: كذِبْجٍ و طِحْنٍ، أو (فَعَلٍ) بمعنى مفعول: كجَزرٍ وسَلبٍ أو مصدراً مُراداً به الوصفُ: كعَدْلٍ وحَقٍّ - يستوي فيه المذكرُ والمؤنث، فلا تلحقهُ علامةُ التأنيث، يقال: "رجلٌ مِغْشمُ ومِقوالٌ ومِسكيرٌ وغيورٌ وقتيلٌ وعدلٌ، وجمَلٌ ذِبْحٌ وجزَرٌ، وإمرأَةٌ مقْوالٌ ومِعْطارٌ ومِعطيرٌ وجَريحٌ وعَدْلٌ، وناقةٌ وذبحٌ وجزرٌ".
ما كان من الصفات على وزن (مِفْعل): كمغْشَمٍ ومِقْوَلٍ أو (مِفعالٍ): كمِعْطارٍ ومِقْوالٍ، أو (مِفْعيلٍ): كمِعطيرٍ ومِسكيرٍ، أو (فَعولٍ) بمعنى فاعل: كصَبورٍ وغَيورٍ، أو (فَعيل) بمعنى مفعولٍ. كقتيلٍ وجريحٍ، أو على وزن (فِعْلٍ) بمعنى مفعول: كذِبْجٍ و طِحْنٍ، أو (فَعَلٍ) بمعنى مفعول: كجَزرٍ وسَلبٍ أو مصدراً مُراداً به الوصفُ: كعَدْلٍ وحَقٍّ - يستوي فيه المذكرُ والمؤنث، فلا تلحقهُ علامةُ التأنيث، يقال: "رجلٌ مِغْشمُ ومِقوالٌ ومِسكيرٌ وغيورٌ وقتيلٌ وعدلٌ، وجمَلٌ ذِبْحٌ وجزَرٌ، وإمرأَةٌ مقْوالٌ ومِعْطارٌ ومِعطيرٌ وجَريحٌ وعَدْلٌ، وناقةٌ وذبحٌ وجزرٌ".
وما لحِقتهُ التاءُ من هذه الأوزان: كعدُوَّةٍ ومِيقانةٍ ومِسكينة ومِعطارة، فهو شاذٌّ.
وإن كان (فَعولٌ) بمعنى (مفعول) تَلحقهُ التاءُ: كأكولةٍ بمعنى مأكولة، وركوبة بمعنى مركوبة، وحلوبة بمعنى محلوبةٍ. ويقال أيضاً: أكولٌ وركوبٌ وحلوبٌ.
وإن كان (فعيلٌ) بمعنى (فاعلٍ) لحِقتهُ التاءُ: ككريمة وظريفة ورحيمة. وقد يُجرَّدُ منها كقوله تعالى: {إنَّ رحمةَ اللهِ قريبٌ من المُحسنين}.
وإن كان بمعنى (مفعول)، فإن أُريدَ به معنى الوصفية، وعُلمَ الموصوفُ، لم تلحقهُ في الأكثر الأغلب "كإمرأةٍ جريحٍ، وقد تلحقهُ على قلةٍ كخَصلةٍ حميدةٍ وفعلةٍ ذميمة.
وإن استُعملَ استعمالَ الأسماء لا الصفات لحِقتهُ التاءُ: كذبيحة وأَكيلة ونطيحة. وكذا إن لم يُعلمِ الموصوفُ: أَمذكرٌ هو أم مؤنثٌ؟ مثل: "رأيتُ جريحة". أما إذا عُلمَ فلا، نحو: "رأيتُ امراةً جريحاً" أو "رأيتُ جريحا مُلقاةً في الطريق"، ونحو: "كوني صبوراً على المصائبِ، حمولاً للنَّوائبِ".
التسميات
نحو