الأنصار هم سكان المدينة من الأوس والخزرج.
وبعد وفاة الرسول اجتمعوا في سقيفة بني ساعدة لاختيار احدهم خليفة وكان الخزرج قد رشحوا لها زعيمهم سعد بن عبادة.
أما حجتهم في أحقيتهم في الخلافة فكانت:
- انهم نصروا الرسول واصحابه وقت الشدة واووهم في المدينة ودافعوا عنهم ضد مشركي قريش.
- وقد توفي الرسول وهو راض عنهم فهم أولى الناس ان يخلفوه، واعتمدوا على الرسول بانه لم يميز مسلما على اخر الا بالتقوى ولا قبيلة عن أخرى.
التسميات
خلافة إسلامية