يتفق الزحاف والعلة في ثلاثة أمور هي:
1- مطلق الحذف.
2- الدخول على الأعاريض والأضرب.
3- الدخول على ثواني الأسباب.
1- مطلق الحذف.
2- الدخول على الأعاريض والأضرب.
3- الدخول على ثواني الأسباب.
ويختلفان في أربعة أمور هي:
1- أن الزحاف لا يكون إلا بالنقص، أما العلة فتكون بالزيادة والنقص.
1- أن الزحاف لا يكون إلا بالنقص، أما العلة فتكون بالزيادة والنقص.
2- أن الزحاف يختص بثواني الأسباب، أما العلة فتدخل الأسباب والأوتاد.
3- أن الزحاف يدخل الحشو، والعَروض، والضرب، أما العلة فلا تدخل إلا العَروض والضرب.
4- أن الزحاف إذا عرض لايلزم غالبًا، وإذا لزم سُمّي (زحافا جاريًا مجرى العلة )، أما العلة فإذا عرضت لزمت غالبا، وإذا لم تلزم سُمِّيتْ (علةً جارية مجرى الزحاف).
التسميات
عروض