اقتصاد ولاية وايومنغ.. متنزه غراند تايتون الوطني. متنزه يالوستون الوطني. الدافيل تاور، صخرة الاستقلال

بلغ الناتج القومي لوايومنغ عام 2005 حوالي 27 مليار دولار حسب تقدير المكتب الوطني الأميريكي للبحوث الاقتصادية، ومنذ يناير من عام 2010 بلغ معدل البطالة في الولاية حوالي 7.6% .

أما اقتصاد وايومنغ فيختلف بشكلٍ جذري عن باقي الولايات حيث تحتل الصناعات التعدينية والسياحة مراكز الثقل الأساسي في اقتصاد الولاية.

وتمتلك الحكومة الأميركية 50% من أراضي وايومينج بينما تتحكم السلطات المحلية للولاية بـ6% من أراضيها.

عام 2002 قصد حوالي الـ6 ملايين سائح المتنزهات الوطنية والآثار والمعالم المختلفة في وايومنغ.

أما أبرز محطات السياحة في الولاية فهي متنزه غراند تايتون الوطني، متنزه يالوستون الوطني الذي يستقبل سنوياً حوالي الستة مليون سائح، الدافيل تاور، صخرة الاستقلال وغيرهم.

تاريخياً كانت تشكل الزراعة قطاعاً أساسياً بالنسبة لاقتصاد الولاية، وبالرغم من انخفاض أهمية الزراعة بالنسبة لاقتصاد وايومنغ إلا أنها ما تزال تعتبر أحد القطاعات المهمة من حضارة ونمط عيش شكان الولاية.

أما أبرز السلع الزراعية المنتجة في الولاية فهي منتوجات تربية الماشية على أنواعها، الشمندر السكري والحبوب، و91% من مساحة وايومنغ تصنف كمناطق ريفية.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال