إن جريمة الوشاية الكاذبة هي التبليغ الكاذب الذي يكون المراد منه إلحاق ضرر بالمبلغ ضده، وذلك بنقل أخبار لا أساس لها من الصحة إلى السلطات المختصة مع علم المبلغ بزيفها.
وعناصر هذه الجريمة هي:
فعل مادي وهو التبليغ الكاذب:
- أن يصدر التبليغ بكامل إرادة المبلغ أي دونما إكراه أو ضغوط.
- أن يكون التبليغ يستهدف شخصا بعينه.
- أن تكون الواقعة المبلغ عنها معاقبا عليها قانونيا و إداريا.
وعناصر هذه الجريمة هي:
فعل مادي وهو التبليغ الكاذب:
- أن يصدر التبليغ بكامل إرادة المبلغ أي دونما إكراه أو ضغوط.
- أن يكون التبليغ يستهدف شخصا بعينه.
- أن تكون الواقعة المبلغ عنها معاقبا عليها قانونيا و إداريا.
- أن يكون التبليغ موجها إلى أشخاص أو هيئات حددها القانون وهي:
1- الشرطة القانونية.
2- الشرطة الإدارية.
3- الهيآت المختصة باتخاذ إجراءات الوشاية.
4- الهيآت المختصة بتقديم الوشاية إلى السلطة المختصة.
5- رؤساء المبلغ ضده.
6- أصحاب العمل الذين يعمل لديهم المبلغ ضده.
القصد الجنائي:
ويعني أن يكون القصد هو الإضرار بالمبلغ به ولا يمكن الحديث عن جنحة الوشاية الكاذبة في المجال الإداري بين الرئيس ومرؤوسيه.
1- الشرطة القانونية.
2- الشرطة الإدارية.
3- الهيآت المختصة باتخاذ إجراءات الوشاية.
4- الهيآت المختصة بتقديم الوشاية إلى السلطة المختصة.
5- رؤساء المبلغ ضده.
6- أصحاب العمل الذين يعمل لديهم المبلغ ضده.
القصد الجنائي:
ويعني أن يكون القصد هو الإضرار بالمبلغ به ولا يمكن الحديث عن جنحة الوشاية الكاذبة في المجال الإداري بين الرئيس ومرؤوسيه.
فكل قرار قد يصدر عن المسؤول الإداري سواء كان تقريرا عن سيرة موظف أو تقييم عمله أو تنبيه المسؤولين إلى تصرفاته يندرج ضمن الأعمال الإدارية التي يمكن مواجهتها في إطار مسطرة التظلم الإداري أو الدعوى الإدارية كلما اعتبر ذلك القرار معيبا من الناحية القانونية أو ينطوي على الشطط في استعمال السلطة.
التسميات
تشريع مدرسي