يقوم المخطط التوجيهي للتهيئة السياحية على خمسة أهداف تتمثل في:
1- جعل السياحة إحدى محركات النمو الاقتصادي:
من خلال:
- ترقية اقتصاد بديل يحل محل المحروقات.
- تنظيم العرض السياحي باتجاه السوق الوطنية.
- إعطاء الجزائر انتشارا سياحيا دوليا و جعلها وجهة امتياز ومنارة في حوض المتوسط قصد المساهمة في خلق وظائف جديدة و بصورة أساسية في الاقتصاد العام للبلاد.
- المساهمة في تحسين التوازنات الكبرى (توازنات الميزانية).
2- الدفع بواسطة الأثر العكسي على القطاعات الأخرى (الفلاحة، البناء، الأشغال العمومية، الصناعة، الصناعة التقليدية، الخدمات):
و ذلك من خلال:
- النظر إلى السياحة في إطار مقاربة عرضية تشمل مختلف العوامل (النقل، التعمير، البيئة، التنظيم المحلي، التكوين).
- الانسجام مع إستراتجية القطاعات الأخرى، و إحداث حركية شاملة على مستوى الإقليم الوطني.
3- التوفيق بين ترقية السياحة والبيئة:
يتعلق الأمر بإدماج مفهوم الديمومة في مجمل حلقة التنمية السياحية (إقتران الاجتماعي بالاقتصادي و بالبيئة).
4- تثمين التراث التاريخي، الثقافي والشعائري:
يقيم الاقتصاد السياحي علاقة متينة مع الإقليم (المكان المعبر عن التاريخ والتنوع الثقافي)، وهي العناصر التأسيسية للتراث الثقافي (الإنساني،الطبيعي،المناخي، التاريخي،...، الخ)
5- التحسين الدائم لصورة الجزائر:
يرمي برنامج بناء صورة الجزائر إلى إحداث تغييرات في التصور الذي يحمله المتعاملون الدوليون في السوق الجزائرية ضمن أفاق الجعل منها سوقا هامة وليست ثانوية بما في ذلك الموارد والطاقات المتاحة والتي تستجيب لحاجيات المستهلكين الدوليين.
1- جعل السياحة إحدى محركات النمو الاقتصادي:
من خلال:
- ترقية اقتصاد بديل يحل محل المحروقات.
- تنظيم العرض السياحي باتجاه السوق الوطنية.
- إعطاء الجزائر انتشارا سياحيا دوليا و جعلها وجهة امتياز ومنارة في حوض المتوسط قصد المساهمة في خلق وظائف جديدة و بصورة أساسية في الاقتصاد العام للبلاد.
- المساهمة في تحسين التوازنات الكبرى (توازنات الميزانية).
2- الدفع بواسطة الأثر العكسي على القطاعات الأخرى (الفلاحة، البناء، الأشغال العمومية، الصناعة، الصناعة التقليدية، الخدمات):
و ذلك من خلال:
- النظر إلى السياحة في إطار مقاربة عرضية تشمل مختلف العوامل (النقل، التعمير، البيئة، التنظيم المحلي، التكوين).
- الانسجام مع إستراتجية القطاعات الأخرى، و إحداث حركية شاملة على مستوى الإقليم الوطني.
3- التوفيق بين ترقية السياحة والبيئة:
يتعلق الأمر بإدماج مفهوم الديمومة في مجمل حلقة التنمية السياحية (إقتران الاجتماعي بالاقتصادي و بالبيئة).
4- تثمين التراث التاريخي، الثقافي والشعائري:
يقيم الاقتصاد السياحي علاقة متينة مع الإقليم (المكان المعبر عن التاريخ والتنوع الثقافي)، وهي العناصر التأسيسية للتراث الثقافي (الإنساني،الطبيعي،المناخي، التاريخي،...، الخ)
5- التحسين الدائم لصورة الجزائر:
يرمي برنامج بناء صورة الجزائر إلى إحداث تغييرات في التصور الذي يحمله المتعاملون الدوليون في السوق الجزائرية ضمن أفاق الجعل منها سوقا هامة وليست ثانوية بما في ذلك الموارد والطاقات المتاحة والتي تستجيب لحاجيات المستهلكين الدوليين.
التسميات
سياحة جزائرية