إنك لطيب الريح، حسن اللون، طيب الطعم.. لكن أكره أن أعوَّد نفسي ما لم تعتده

إنك لطيب الريح، حسن اللون، طيب الطعم:
يروى عدى بن ثابت، وحبة بن جوين أنه أتى بطستخوان فالوذج([1]) إلى على فلم يأكل، وقال على: إنك لطيب الريح، حسن اللون، طيب الطعم، لكن أكره أن أعوَّد نفسي ما لم تعتده([2]).

([1])الطستخوان: عبارة عن طست كبير يوضع وسط المائدة، والفالوذج: حلواء تعمل من الدقيق والماء والعسل.
([2])  الحلية (1/81)، صحيح التوثيق، ص (74).
أحدث أقدم

نموذج الاتصال