اختبارات المقال:
رغم الاستخدام الواسع للاختبارات الموضوعية التي أشير إليها سابقا إلا أنها لا زالت توجد نتائج هامة لا يصلح لها اختبار إلا اختبار المقال و منها القدرة على العرض وتنظيم الأفكار والقدرة على التعبير الكتابي، والقدرة على حل المشكلات والتفكير الابتكاري.وفيها يطلب من المتعلم أن يصف أو يناقش أو ويعبر وهكذا..
ويوجد منها نوعان:
* الأسئلة ذات الإجابة القصيرة
* الأسئلة ذات الإجابة الطويلة
ومن مميزاتها:
تقيس عدة أهداف في وقت واحد، إذ يمكن خلالها التعرف على معلومات المتعلمين وخبراتهم ومدى فهمهم واستيعابهم وقدرتهم على الربط بينها وتنظيمها بالإضافة إلى قدرتهم على التعبير عنها.
ومن عيوبها:
- قلة الأسئلة مما يجعلها تخضع للمصادفة والحظ في نتائجها، وهذا يقلل من دقتها وثبات نتائجها.
- ذاتية التصحيح فيها وبعدها عن الموضوعية مما يترتب عليها اختلاف الدرجات اختلافا كبيرا.
- العبء الشديد على الأستاذ في وضعها وتصويب أجوبتها.
العوامل التي تساعد على تحسين اختبارات المقال:
- أن تغطي جزءا من المنهاج الدراسي وتتناول موضوعاته الأساسية ، حتى لا يتأثر النجاح فيها بعامل الصدفة.
- أن تختبر مدى تقدم الممتحنين نحو الأهداف المنشودة من دراسة المادة.
- أن تميز بين مستويات المتعلمين بحيث لا تكون صعبة ،يعجز الجميع عن الإجابة عنها ولا تكون سهلة يجيب كل الممتحنين عنها.
- أن تكون واضحة ودقيقة مع تحديد الإجابة النموذجية قبل البدء في التصحيح وتوزيع الدرجات على كل عنصر من عناصر السؤال وقيام كل مدرس بتصحيحه.
- أن تكون فيها فرصة الاختيار.
- أن تكون واضحة العبارة ولا يختلف المتعلمون والمصححون في فهمها أو المطلوب منها.
- أن تعتني بالتطبيقات العملية ،وربط الممتحن بالحياة والبيئة.
مثال: من موضوع خيرات بلادنا أقرأ ثم أجيب:
رجع الأولاد من المزرعة .قال الجد اغسلوا أيدكم قبل الأكل، وقولوا (بسم الله).
أ- من أين رجع الأولاد؟
ب- ماذا نقول قبل الأكل؟
رغم الاستخدام الواسع للاختبارات الموضوعية التي أشير إليها سابقا إلا أنها لا زالت توجد نتائج هامة لا يصلح لها اختبار إلا اختبار المقال و منها القدرة على العرض وتنظيم الأفكار والقدرة على التعبير الكتابي، والقدرة على حل المشكلات والتفكير الابتكاري.وفيها يطلب من المتعلم أن يصف أو يناقش أو ويعبر وهكذا..
ويوجد منها نوعان:
* الأسئلة ذات الإجابة القصيرة
* الأسئلة ذات الإجابة الطويلة
ومن مميزاتها:
تقيس عدة أهداف في وقت واحد، إذ يمكن خلالها التعرف على معلومات المتعلمين وخبراتهم ومدى فهمهم واستيعابهم وقدرتهم على الربط بينها وتنظيمها بالإضافة إلى قدرتهم على التعبير عنها.
ومن عيوبها:
- قلة الأسئلة مما يجعلها تخضع للمصادفة والحظ في نتائجها، وهذا يقلل من دقتها وثبات نتائجها.
- ذاتية التصحيح فيها وبعدها عن الموضوعية مما يترتب عليها اختلاف الدرجات اختلافا كبيرا.
- العبء الشديد على الأستاذ في وضعها وتصويب أجوبتها.
العوامل التي تساعد على تحسين اختبارات المقال:
- أن تغطي جزءا من المنهاج الدراسي وتتناول موضوعاته الأساسية ، حتى لا يتأثر النجاح فيها بعامل الصدفة.
- أن تختبر مدى تقدم الممتحنين نحو الأهداف المنشودة من دراسة المادة.
- أن تميز بين مستويات المتعلمين بحيث لا تكون صعبة ،يعجز الجميع عن الإجابة عنها ولا تكون سهلة يجيب كل الممتحنين عنها.
- أن تكون واضحة ودقيقة مع تحديد الإجابة النموذجية قبل البدء في التصحيح وتوزيع الدرجات على كل عنصر من عناصر السؤال وقيام كل مدرس بتصحيحه.
- أن تكون فيها فرصة الاختيار.
- أن تكون واضحة العبارة ولا يختلف المتعلمون والمصححون في فهمها أو المطلوب منها.
- أن تعتني بالتطبيقات العملية ،وربط الممتحن بالحياة والبيئة.
مثال: من موضوع خيرات بلادنا أقرأ ثم أجيب:
رجع الأولاد من المزرعة .قال الجد اغسلوا أيدكم قبل الأكل، وقولوا (بسم الله).
أ- من أين رجع الأولاد؟
ب- ماذا نقول قبل الأكل؟
التسميات
تقويم