جلب القرن الحادي والعشرين معه إحياء المشهد الاقتصادي والثقافي لمدينة مونتريال.
كما أن إنشاء ناطحات سحاب سكنية جديدة، ومستشفيين فائقين (مركز مستشفى مونتريال ومركز الصحة بجامعة ماكغيل)، وإنشاء كوارتير ديس سبكتاكليس، وإعادة بناء توركوت إنتيرتشانج، وإعادة تشكيل تقاطع ديكاري ودورفال، وبناء ريساو électrique ميتروبوليتاين الجديدة، جنتريفيكاتيون من غريفينتون، تمديد خطوط مترو الانفاق وشراء سيارات مترو الانفاق الجديدة، والتنشيط الكامل والتوسع في مطار ترودو الدولي، والانتهاء من كيبيك أوتوروت 30، وإعادة بناء جسر تشامبلين، والبناء من جسر حصيلة جديدة لافال تساعد مونتريال مواصلة النمو.
كما أن إنشاء ناطحات سحاب سكنية جديدة، ومستشفيين فائقين (مركز مستشفى مونتريال ومركز الصحة بجامعة ماكغيل)، وإنشاء كوارتير ديس سبكتاكليس، وإعادة بناء توركوت إنتيرتشانج، وإعادة تشكيل تقاطع ديكاري ودورفال، وبناء ريساو électrique ميتروبوليتاين الجديدة، جنتريفيكاتيون من غريفينتون، تمديد خطوط مترو الانفاق وشراء سيارات مترو الانفاق الجديدة، والتنشيط الكامل والتوسع في مطار ترودو الدولي، والانتهاء من كيبيك أوتوروت 30، وإعادة بناء جسر تشامبلين، والبناء من جسر حصيلة جديدة لافال تساعد مونتريال مواصلة النمو.
التسميات
مونتريال