تجديد الثقافة العربية:
وهذا لا يمكن أن يتم إلا من خلال مساهمة المؤسسة التربوية بشكل كبير وفاعل في تحليل ونقد فكر الماضي، وإعادة تجميعه وتركيبه وهضمه تمهيداً لتجاوزه الى الفكر الجديد.
وهذا لا يمكن أن يتم إلا من خلال مساهمة المؤسسة التربوية بشكل كبير وفاعل في تحليل ونقد فكر الماضي، وإعادة تجميعه وتركيبه وهضمه تمهيداً لتجاوزه الى الفكر الجديد.
إن موضوعات كبيرة تنتظر هذا التجديد من أمثال:
1- قضايا قمع المرأة.
2- العلاقات البطريكية في الأسرة.
3- طغيان التاريخ على الحاضر.
4- ثنائية الأصالة والمعاصرة.
4- ثنائية الأصالة والمعاصرة.
5- الروابط المجتمعية الفرعية من مثل القبلية والمذهبية والأسرية.
6- النظرة الدونية للعمل.
6- النظرة الدونية للعمل.
7- العلاقات الرعوية بالحزب والقائد والدولة الخ... من تقاليد وممارسات غير حقوقية وغير ديموقراطية وخارج ما توصلت إليه التجارب الإنسانية الرفيعة.
التسميات
تعليم