أثر المقومات البشرية للسياحة.. الأماكن التاريخية والأثرية والدينية. المتاحف. المعالم العمرانية البارزة. مباني عمرانية حديثة. البنية التحتية. الأنشطة الرياضية

أثر المقومات البشرية للسياحة:

1- الأماكن التاريخية والأثرية:
وهي الإرث البشري القديم والحديث وتشمل القلاع والحصون والقصور والأحياء القديمة.

- لذلك فإن كثير من دول العالم اعتبرت دولاً سياحية لأنها تحتضن معالم تاريخية وأثرية كمصر والعراق (الحضارة الأشورية والبابلية) وفلسطين الحضارة الكنعانية واليونانية والرومانية واليونان ذات الحضارة الإغريقية وايطاليا والصين.

- ونظراً لأهمية الأماكن التاريخية والأثرية قامت هيئة الأمم بإدخال بعض الأماكن الأثرية ضمن التراث العالمي مثل القدس والأهرامات.

2- الأماكن الدينية:
الأماكن الدينية في بعض الدول جعلها مناطق جذب سياحي مثال ذلك فلسطين والمسجد الأقصى والحرم الإبراهيمي والمسجد الحرام والمسجد النبوي بالمملكة السعودية والفاتيكان ووجود نهر الكانج المقدس في الهند.

3- المتاحف:
تعتبر المتاحف مراكز جذب سياحي لما تحتويه لكنوز الحضارات القديمة والمتنوعة ومن أشهرها المتحف الإسلامي في القدس ومتحف اللوفر في باريس ومتحف الشموع في لندن.

4- المعالم العمرانية البارزة:
وهي كالأبراج والصروح التي تتميز بنمط عمراني خاص تجذب السياح إليها ومنها برج القاهرة وبرج ايفل وبيزا وتمثال الحرية.
والأبراج هي:
1- برج ايفل في باريس بفرنسا.
2- برج بيزا في ايطاليا.
3- برج القاهرة في مصر.
4- تمثال الحرية في الولايات المتحدة
5- تمثال المسيح في البرازيل.
6- صرح الشهيد بالأردن والجزائر.

5- مباني عمرانية حديثة:
وهي الإنجازات المعمارية الفنية الحديثة مثل ناطحات السحاب والأبراج والأنفاق ويمثلها ناطحات السحاب في ماليزيا والولايات المتحدة ومبني الأوبرا في استراليا وأبراج كوالالمبور في ماليزيا.

6- البنية التحتية:
مثل الفنادق والمواصلات والشبكة الالكترونية.

7- الأنشطة الرياضية:
تتمثل في عقد المسابقات الرياضية المختلفة علي المستوي المحلي.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال