يشترك المؤمن عليهم في تحويل التأمينات الاجتماعية، وتختلف مساهمة كل منهم في الاشتراك من دولة إلى الأخرى تبعا للعوامل التالية:
1- الظروف الاقتصادية والاجتماعية للدولة.
1- الظروف الاقتصادية والاجتماعية للدولة.
2- مستوى الأجور للمؤمن عليهم فكلما كان مستوى الأجور منخفضاً كلما زادت مساهمة كل من أصحاب الأعمال والدولة في الاشتراكات.
3- المزايا التي يقدمها نظام التأمينات الاجتماعية.
وهناك العديد من المزايا نتيجة مساهمة المؤمن عليهم في تحويل الاشتراكات منها:
1- مساهمة المؤمن عليهم في الاشتراكات يجعل لهم الحق في مزايا التأمين بينما إعفاؤهم منها يجعل هذا النظام مجرد منحة من أصحاب الأعمال أو الدولة.
2- لابد من مساهمة المؤمن عليهم في الاشتراكات لأنهم وحدهم المستفيدين من مزايا التأمين.
3- مساهمة المؤمن عليهم في تكلفة التأمين بواقع نسبة معينة من أجورهم تعمل على تحقيق التضامن الاجتماعي بين المؤمن عليهم.
4- مساهمة المؤمن عليهم في جزء من تكلفة التأمين تعطي لهم الحق في اشتراكهم في الإدارة مما يعطي لنظام التأمين الفاعلية في تحقيق أهدافه.
5- مساهمة المؤمن عليهم في تحويل نظام التأمين تؤدي إلى الاستقرار المالي للنظام وثبات مستوى ومعدلات المزايا.
6- مساهمة المؤمن عليهم في تجمل جزء من تكلفة التأمين تعمل على الوعي والشعور بالمسؤولية تجاه هيئة التأمين مما يساهم في انخفاض حالات الغش واستغلال التأمين.
التسميات
تأمينات اجتماعية