لا شك أن تاريخ التأمين في المملكة تمتد جذوره في الثلاثينات ميلادية مع قدوم شركات التنقيب عن البترول ومع هذا إلى عهد قريب لم يكن التأمين مقبولاً لدى شرائح كبيره من المجتمع السعودي.
ولكن الوضع اختلف كثيراً الآن حيث أصبح هناك قبول لدى الغالبية في المجتمع خاصة بعد اتساع نطاق تطبيق وصدور أنظمة تأمين رسميه عن الدولة مثل نظام التأمين الصحي التعاوني ونظام التأمين على رخص قياده المركبات.
والرؤية المستقبلية تشير اتساع دائرة قبول أفراد المجتمع السعودي للتأمين ليصبح عنصراً أساسيا في حياتهم يحرصون عليه مثلهم في ذلك مثل دول العالم المتقدم.
ولا شك أن هناك من الأنظمة واللوائح التي تصدر وتستكمل بحيث يصبح التامين أكثر انتشاراً وبحيث تطبيق نظام التأمين الصحي التعاوني على جميع سكان المملكة مواطنين ومقيمين بحيث يصبح لكل مواطن ومقيم تغطيه تأمينه صحية.
ولاشك ظهور بعض الثغرات والمعوقات عن تطبيق نظام تأميني شامل في المملكة وهذا أمر طبيعي عند تطبيق أي نظام جديد ولكل لا مضر من التطبيق الشامل للتأمين الصحي مثل دول العالم المتقدم.
ولكن الوضع اختلف كثيراً الآن حيث أصبح هناك قبول لدى الغالبية في المجتمع خاصة بعد اتساع نطاق تطبيق وصدور أنظمة تأمين رسميه عن الدولة مثل نظام التأمين الصحي التعاوني ونظام التأمين على رخص قياده المركبات.
والرؤية المستقبلية تشير اتساع دائرة قبول أفراد المجتمع السعودي للتأمين ليصبح عنصراً أساسيا في حياتهم يحرصون عليه مثلهم في ذلك مثل دول العالم المتقدم.
ولا شك أن هناك من الأنظمة واللوائح التي تصدر وتستكمل بحيث يصبح التامين أكثر انتشاراً وبحيث تطبيق نظام التأمين الصحي التعاوني على جميع سكان المملكة مواطنين ومقيمين بحيث يصبح لكل مواطن ومقيم تغطيه تأمينه صحية.
ولاشك ظهور بعض الثغرات والمعوقات عن تطبيق نظام تأميني شامل في المملكة وهذا أمر طبيعي عند تطبيق أي نظام جديد ولكل لا مضر من التطبيق الشامل للتأمين الصحي مثل دول العالم المتقدم.
التسميات
تأمينات اجتماعية