إن الراكب يساهم في الحوادث المرورية على مختلف أنواعها (الاصطدام والدعس وانقلاب المركبة) إذا أبدى تصرفا يتسم بالخطأ، وقد يكون مساهما في الخطأ إلى جانب خطأ السائق، وقد يتحمل مسؤولية الجريمة وحده.
وأهم السلبيات التي يمارسها الراكب والتي تتسبب في وقوع الحوادث المرورية:
ـ محاولة نزول الراكب من السيارة أو اقترابه منها أثناء سيرها.
ـ خروج الراكب بالجسد من نافذة السيارة.
ـ عدم جلوس الراكب على مقعد داخل الحافلة ووقوفه بداخلها وتعرضه للأذى والسقوط.
ـ قيام الراكب بإسناد جسمه على أبواب السيارة وعبثه بمقبضها أثناء سير الحافلة.
ـ عدم إبداء المساعدة اللازمة للمعوقين وكبار السن والأطفال داخل الحافلة.
ـ نزول الراكب من الباب الأمامي وقطع الطريق من أمام الحافلة وعدم الانتظار لحين تحركها.
وأهم السلبيات التي يمارسها الراكب والتي تتسبب في وقوع الحوادث المرورية:
ـ محاولة نزول الراكب من السيارة أو اقترابه منها أثناء سيرها.
ـ خروج الراكب بالجسد من نافذة السيارة.
ـ عدم جلوس الراكب على مقعد داخل الحافلة ووقوفه بداخلها وتعرضه للأذى والسقوط.
ـ قيام الراكب بإسناد جسمه على أبواب السيارة وعبثه بمقبضها أثناء سير الحافلة.
ـ عدم إبداء المساعدة اللازمة للمعوقين وكبار السن والأطفال داخل الحافلة.
ـ نزول الراكب من الباب الأمامي وقطع الطريق من أمام الحافلة وعدم الانتظار لحين تحركها.
التسميات
جريمة مرورية