سورة الحشر مدنية نزلت بعد الهجرة،عدد آياتها 24، تقع في الربع الأخير من المصحف الشريف بين سورتي المجادلة والممتحنة، ابتدأت بتمجيد الله وإثبات وحدانيته وقدرته وختمت بذكر عظمته وبعض أسمائه وصفاته، تعني السورة بجانب التشريع شأن سائر السور المدنية، والمحور الرئيسي الذي تدور عليه السورة الكريمة هو الحديث عن "غزوة بني النضير" وهم اليهود الذين نقضوا العهد مع الرسول صلى الله عليه وسلم فأجلاهم عن المدينة المنورة ولهذا كان ابن عباس يسمى هذه السورة "سورة بني النضير"، وهي هذه السورة الحديث عن المنافقين الذين تحالفوا مع اليهود وبإيجاز هي سورة "الغزوات والجهاد والفئ والغنائم.
ما ترشد إليه الآيات:21- 24 من سورة الحشر:
- القرآن الكريم له تأثير على المؤمن قراءة وسمعا.
- من لا يتأثر بالقرآن ضعيف الإيمان.
- لله صفات الكمال والأسماء الحسنى.
- الله لا يتصف بما فيه عيب أو نقصان.
- كل المخلوقات تسبح لله.
ما ترشد إليه الآيات:21- 24 من سورة الحشر:
- القرآن الكريم له تأثير على المؤمن قراءة وسمعا.
- من لا يتأثر بالقرآن ضعيف الإيمان.
- لله صفات الكمال والأسماء الحسنى.
- الله لا يتصف بما فيه عيب أو نقصان.
- كل المخلوقات تسبح لله.
التسميات
إسلاميات